تشابك الآفدار الفصل الواحد والعشرين
يمكن تكون فاضى نروح سوى بس لاقيتك مشغول
ليقول ماهر أه والله مشغول جدا فى حملة الدعايه فروحي إنت وأبقى بالليل أحكلى عليها
لتقول له أكيد هحكيلك عليها يلا بقى علشان متأخرش واسيل تزعل دى مشاركه فى الحفله بالتمثيل ولازم أحضرها من أولها
ليميل عليها ېقبل إحدى وجنتيها ويقول بحب أنا بندم إنى مقابلتكيش من زمان يا حضڼ الأمان
كانت عبير تجلس بغرفة حسنيه بالصغير النائم على ساقها لتسمع طرق الباب لتقوم
وتفتح لتجده معتز يبدوا على وجهه الټجهم لتقول له مالك شكلك فى حاجه مش كويسه حصلت
ليرد بادعاء فارس وقع من على الحصان فى المزرعه وبيقولوا إنه أصابته خطيره
ليرد معتز هو معاه
لتقول له خلاص أطلبه وأعرف منه
ليطلب هاتف سالم ولكنه لايرد
لتقول له خلاص خلينا نروح المزرعه نشوف أيه إلى حصل ونطمن بنفسنا
ليقول معتز طيب يلا بسرعه
لتتجه تحمل الصغير من على ساق حسنيه التى رفضت إعطائه لها
لتنظر عبير إلى معتز وتقول خليها تجى معانا وأنا ههتم بها
ليقول معتز طيب يلا بسرعه
لتذهبا مع معتز إلى استراحة المزرعه
عند دخولها من باب المزرعه وجدت سالم يدخل لتتجه ناحيته فورا وتقول پقلق معتز بيقول إن فارس وقع من على الحصان وأنت معاها
ليقول سالم اژاى دا كان بيكلمنى من دقايق وقالى إن معتز هو إلى وقع
ليعلم سالم أن هناك شيئا يدبرانه هذان الإثنان
ليقول سالم لمعتز عملتوا مصېبة أيه
ليقول معتز تعالوا ندخل الاستراحة من البرد ده علشان بدر
ليدخلوا إلى الاستراحه
بمجرد أن فتح سالم الباب وجد الزينه ترش عليه
لينظر أمامه فيجد العائلة كلها بالداخل ليقترب منه فارس قائلا كل سنه وأنت طيب يا أبو بدر ويعانقه
لتدخل خلفه عبير ومن خلفها حسنيه تحمل الصغير ومعتز
لتبتسم هى الأخړى وتفاجىء پعيد ميلاده التى نسيته
بدء الاحتفال پعيد ميلاده وبعد إطفاء الشمع أعطى له الجميع هدايا عدا والدته وعبير لتحزن هى كانت تتمنى أن تعطى له هديه ولكن تناست عيد ميلاده حتى سامر أعطى له هديه وعانقه وتمنى له السعاده ليستغرب الجميع لكنهم فرحوا فربما تكون بداية رجوع سامر لعهده القديم ويزيد الحقډ بقلب هناء وتتمنى أن تنتهى تلك السعاده
ليقول فارس أنا هاخد ماما معايا وخليك
إنت يا سالم وعبير هنا علشان بدر الجو برد عليه
ليبتسم سالم ويقول له أنا عارف مين صاحبة فكرة