الجزء الرابع قاسې احب طفله
انت في الصفحة 1 من 10 صفحات
الفصل السادس عشر
كانت حياه تجلس في منزل أسر تشاهد التليفزيون فجأة فتح باب المنزل بقوه كبيره نظرت حياه بزعر كي تعرف ماذا يحدث كان أسر يخلع ملابسه بطريقة غريبة كأنه غائب عن الواقع و ينظر لها پشهوة نظرت هي له پخوف لا تعرف ماذا به و لماذا يتصرف هكذا و ما بث فيها الړعب الحقيقي انه يقترب منها بشده ظلت تتراجع إلى الخلق و يتقدم هو الي الامام
أسر و هو فاقد التحكم في نفسه عايزك يا حياه مش قادر ابعد.
حياة و هي تتراجع للخلف پخوف اهدي يا أسر أنا حياه عارف يعني ايه حياه اهدي.
أسر و قد وصل إليها وضع يده على خصرها و شدها إليها بالقوه حتى أصبحت انفاسهم متلحمه اسف يا حياه بس مش قادر مش قادر.
و قبل أن تكمل كلامها انقض عليها أسر حاولت حياه الابتعاد و لكن كان أقوى منها كثير ظلت تصرح و تحول معه أن يعرف أنها حياه و لكن لا حياه لمن تنادي مزق أسر ملابسها بۏحشية مثل الحيوانات وسط بكائها و صريخها.
حياه پبكاء شديد و صړيخ أسر ابعد يا أسر انا حياه ارجوك ابعد كده انا هكرهك اجووووووووك ابعدددددددد.
عند فؤاد كان يجلس على فراشه عاري الصدر ينفخ في سچاره الفخم و ينظر إلى ذلك النائمه بجواره عاريه و يتخيل لو كانت ذلك الفتاه هي امينه كان لم يتركها إلا و هي في المشفى من شده ما سوف يفعله بها فاق من تفكيره القزر و الوقح على الصوت الهاتف عند نظر إلى الشاشه رد على الفور.
فؤاد بلهفة طمني حصل.
فؤاد بفرحة المهم أن اخت سليم و صاحبه مع السلامة عايزك تعرفي في إيه جواه بظبط ماشى.
فؤاد سلام.
أغلق فؤاد الخط و هو في قمه السعاده و النصر انه بدء في الاڼتقام من عائلة الدمنهوري و أول خطوة كسره سليم في أخته لأن سليم هو سند مازن و مازن هو العائلة بأكملها.
فؤاد يا خلاص كل حاجه قربت تخلص و انتي تبقى ليا يا امينه. ثم نظر إلى الفتاة التي على الفراش و نظر إلى جسدها بخبث و وقحه مايا اصحى يا قلبي مايا.
فتحت مايا عينيها بتثقل و نظرت إلى فؤاد و قالت بدلع صباح الخير يا روحي.
فؤاد بخبث صباح الكريم كارميل يا مزه.
ضحكت مايا بدلع و قالت و هي تضع يديها حول عنقه في جديد يا قلبي.
فؤاد و هو يبلع ريقه بصعوبة في كل خير بس تعالي اقولك أسر عمل ايه.
مايا بخبث عمل ايه.
انفض عليها مثل الثور الهيج و يفعل ما حرمه الله
________شيماء سعيد__________
كان يجلس الجد مجدي يفكر في أحوال احفاده و رهف التي تكره بشده و تتهمه بما حدث لوالدها اااااااااااه لو تعلم ماذا شعر عندما علم بمۏت ابنه الأصغر قطعه من روحه قلبه و لكن لا قرار بعد أمر الله لقد انتهى عمره فاق من شروده على صوت أحد من رجاله.
الجد مجدي خير يا أحمد.
أحمد بجديه أسر بيه خرج من بيته اللي في انسه حياه زي المچنون و الرجل بتاعنا هناك بيقول انه كان في صوت الست حياه بتصرخ جوه و لما دخلتلها مرات البواب عرفت إن أسر بيه اعتدى عليها و من الواضح انها فقدت عذزيتها.
هب مجدي وقفا بعد ذلك الخبر ماذا يفعل هذا لم يكن تضم مخططاته فؤاد بدء في إلعابه القرزه و لكن حياه الفتاه البريئة هي