رواية أنها ملكي بقلم روان مسلم
انت في الصفحة 8 من 8 صفحات
له لورا بتعجب
ولم تتكلم وذهبوا الي المنزل حيث تركها ادم ورحل
جلست لورا تفكر حتي حل الليل
انا هاقولوا انا بحبوا واللي يحصل يحصل
هه
بس هاقولوا أزاي انا ارن عليه اشوفوا فين الاول
واتصلت به لعدة مرات ولكن هاتفه مغلق
يوه ده راح فين ده
بنت لا يكون في بنت في حياته وبيتسرمح معاها ياربي
لا لا ادم مؤدب ده اخر مره حب فيها لما الحب كان اسموا الجو
بدء هاتف عامر يرن كان يجلس امام ادم وأمامهم والد نانسي الذي جاء عامر لكي يجعلها نور حياته
عامر عن اذنك يا عمي هاخرج ارد
الاباذنك معاك يا ابني
عامرايوا يا لورا انتي كويسه
لوراادم فينقولي انا عارفه تلاقيه قاعد مع حد كده ولا كده
عامر لا بيخطبلي
عامر امال أفضل سنجول حزين
لوراومين سعيده الحظ
عامرالدوك بتاعتك
لورا بفرحهاوووووو ايوا بقا مبروك
عامراسكتي البلوه اللي جوه هايطيرها من ايدي ده بيقول لابوها انا عايز ابنك لبنتي عامر
ضحكت لورا وأغلقت الخط وبدأت تفكر في انها ستخبره عندما يأتي في الصباح
في صباح اليوم التالي جاء ادم ليجد لورا قد جهزت الطعام علي غير العاده
لوراصباح الخير يا ادم يلا علشان نفطر
جلس ادم وأمامه لورا وتناولوا الطعام وقفت لورا
وبدأت تتكلم
لورا ادم انا عايزه اقولك حاجه
ادم قولي
لوراانا
ادمانتي ايه
لورااناانا انا عايزه اصلي
نظر ادم الي ساعتهصلاة الساعه ١٠ دي جديده
لورابس بس
نظر ادم لها اششش بس انا هاقول
ادم انا بحبك وعايزك تكوني ملكي لبقيت العمر وتكملي معايا حياتي هل انتي موافقه يا انسه لورا ساير
دمعت عينيها من الفرحه انا بحبك يا ادم وعايزه اكمل حياتي معاك
اعطها ادم الخاتم
بعد عدة شهور وعند انتهاء شهور العده كانت لورا تجلس بفستانها الابيض وامامها ادم وبينهم الشيخ الذي قال
وهنا قام ادم واحتضن لورا وبدء يدور بها
ادماخير بقيتي ليا يا لحن قلبي يا مزيكة حياتي انتي اهو ده الحضن المنتظر الحضن وانتي مراتي
تمت
عامر هي ايه يا عم الي تمت انت نستني ولا ايه
ادم اتأخرت ليه
عامر ياعم كنت مستني المدام
ومن خلفه ظهرت نانسي بفستان نيلي وشعر مرفوع
عامر كده بقا نقدر نقول تمت