روايه حوريه رابح بقلم علياء خليل
أنا كان زمانه دفنه مطرحه انت ازاى تعمل فى بنت أكده لا و كمان دى بنت عمك يا غبى يعنى شرفك
فهد بنت عم مين يا رابح أزااااااااى
رابح اقسم بالله يا فهد أنا كنت رايح ابلغ عنك
فهد ملكش صالح عاد باللى بعمله يا رابح
رابح عندك حق قاعدتك اهنه بوظتك يا فهد بس انت لازم ابوك يشوف حل فى دلع الماسخ فيك خلاك تتصرف و لا الحريم
رابح محدش يعرف غيرنا اللى هببته يا فهد لحد ما اشوف مع ابوك هنعملوا ايه
فهد كان ينظر لحور بوقاحة و كانت حور قاعدة بتحاول متبينش انها خاېفة
حور استأذنت رابح انها تقعد فى اى اوضة لوحدها لأنها مش متعودة تنام جنب حد أصلا
و لأن رابح حس انها فعلا مرهقة و كان يوم صعب وافق
فهد هتكونى الليلة ملكى يا حور و هخليى ابويا يكتب كتابنا
Stop
يا ترى ايه حصل و فهد ازاى يعمل كده فى مرات اخوه و هل يعرف اصلا أن حور اتجوزت رابح و الاهم رابح هيلحق حور و لا
فهد هتكونى الليلة ملكى يا حور و هخليى ابويا يكتب كتابنا
حور فهد انت بتعمل ايه ده حرام
فهد هنتجوز يا دار الروايات حور مټخافيش يا مزة
حور نتجوز ايه افهم أنا مرات اخوك ازاى
فهد و الله لاخليه دار الروايات يطلقك يا رخي
و ابتعد و خرج من الغرفة و كان حور مصډومة من اللى حصل و خاېفة جدا و كانت عايزة تحكى لحد بس خاڤت لأن ببساطة محدش هيصدقها و كلهم شاكين فيها
لبست حور و نزلت بسرعة على جناح دار الروايات رابح
اول ما حور نزلت الجناح كان دار الروايات مضلم جدا اقتربت براحة جنب سرير رابح تفتح الستارة و لكن حور شقهت بخضة مع صړخة بسيط
رابح اياكى بعد اكده اكون نايم دار الروايات و تنورى الاوضة
حور بصت پخوف منه و هى تميل راسها بالتأمين على كلامه
رابح و هو يغمصلها ده بس علشان متنسيش
و كانت نعمة و محضرة الفطار
حور فتحت الباب
نعمة بنظرة استحقار فين رابح سيدك
حور افندم
نعمة بعدى اكده عن طريقى
حور انتى داخلة فين هى زريبة
حور مسكت الفطار بحزم و بكل جدية
حور شكرا يا نعمة على الفطار و قفلت الباب
نعمة مسكت الباب بخبث استنى عمى جلال مأكد دار الروايات عليا تلبسى الفستان ده
حور حاضر
رابح لبس و ساب حور تلبس الفستان دار الروايات و تحصله على الدوار
كانت حور مش مرتاحة فى الفستان دار الروايات و كانت تحاول أن تبتسم حتى اتت عمة رابح لتضم حور بقوة ليكون في لحظة الفستان أرضا
الكل پصدمة
يتبع
كانت حور مش مرتاحة فى الفستان و كانت تحاول أن تبتسم حتى اتت عمة رابح لتضم حور بقوة ليكون في لحظة الفستان أرضا
الكل پصدمة
و لكن كانت هناك يد مسكت الفستان دار الروايات قبل