السبت 23 نوفمبر 2024

عشق الصياد

انت في الصفحة 7 من 7 صفحات

موقع أيام نيوز


وهو شايلها فجرت عليه مريم پخوف
مريم انت.. عملت فيها ايه.. ياحيوان.. انت
علي انا لو مكانك.. وباقي على حياتي.. متكلمش اصلا
مريم ابعد.. ياجدع انت.. مش شايف.. هو عمل فيها ايه
سما حبيبتي.. ردي عليها
هي.. مش بترد ليه.. عملت فيها ايه!.. يازباله
عمار بص عليها پغضب بس سابها وخرج وهو شايل سما بحرص
مراد احنا.. اسفين تاني.. ياأنسه

ومتقلقيش.. هي نايمه.. وبس عن ازنك
خرج مراد خلف عمار وعلي بص عليها لاخر مره وطلع خلفهم
وصلو قصر الصياد ودخل عمار بهدووء وهو ليسه شايل سما بحنيه
سناء بقلق كونت فين ياعمار.. وفي ايه يابني.. مالها سما
حصل.. معاها ايه!
عمار مفيش.. ياماما. هي كويسه اوي.. عن اذنك
انا تعبان.. وعاوز ارتاح
مر عمار جنب اخته ريم واميره زوجه مراد اخوه
ريمما ما.. سما ليه.. مغمي عليها.. كده
سناء معرفش.. يابنتي والله
بعدين.. نسئل عمار.. اخوكي
دخل مراد وعلي من بره فجرت عليهم ريم وأميره
أميره لمراد حبيبي.. هي سما مالها.. حصل ايه.. معاها
مراد محصلش.. حاجه ياحبيبتي.. هي كويسه.. متقلقيش
ريم ل علي وانت.. ياعلي.. كمان مش هتقول.. مالها.. وحصل ايه
علي والله.. حتي انا معرفش.. حصلها ايه.. ياريم
سناء تمام..تعالو نتعشى.. وبعدين نفهم كل حاجه.. من عمار نفسه
على السفره العشاء 
مراد حبيبتي.. فريد فين مش.. شايفه ليه
أمير هبره.. في الجنيه.. بيلعب زمانه.. داخل
فريد بابا.. انا هنا.. تحت
مراد بص تحت السفره لقى فريد قاعد تحت السفره
مراد انت.. بتعمل ايه.. عندك.. يافريد
فريد انا رجعت.. وكونت عاوز اطلع.. على الكرسي
بس مقدرتش.. فقعدت هنا.. يابابا
ضحك الكل على فريد فشاله علي وحطه على رجله
عليطول عمرك.. اوزعه ياواد.. يافريد
بس عسل.. البيت كله
فريد شوف.. يابابا عمو بيقول.. عليا ايه
مراد معليش ياقلبي.. هو بيهزر معاك.. علشان بيحبك
فريد فرح وبص على علي ومسك وجهه ببرائه
فريد انت صحيح.. بتحبني ياعمو.. علي
علي اكيد.. ياقلب عمو.. اصلا مفيش حد هنا.. مش بيحبك يافريد
حضنه فريد بحب والكل ابتسمو على برائته
فريدوانا كمان.. بحبك.. وبحبكم كلهم.. كمان
في غرفه عمار 
كان عمار بيبص على سما وهي متسطحه جنبه على السرير بحزن
عمار بتحبه.. يعني انا خسړت.. الحړب من قبل ما.. اخوضها.. حتي
تهند بضيق وقام بسرعه توجه للمكتبه في غرفته
وبص على كتاب فتحه وضعط على زر داخله
فاتفتح
الباب السري لغرفه السريه دخل بضيق ونسى
وبعد منتصف الليل 
فاقت سما وهي حاسه پألم في رقبتها
فتحت عنيها بزهول من حجم الغرفه كانت
اكبر من بيتها كله حتي اتهندت بعد ما
افتكرت الي حصل وفضلت تدور
بعنيها عليه في الغرفه پخوف
بس مش لقته وقعت عنيها على ضوء
جاي من تحت المكتبه جنبها فقامت بفضول
تشوف ايه الضوء ده قربت وفضلت تحسس على
كل الكتب وفجأه لقت الكتاب المطلوب
فتحته لقت زر ضغطت عليه پخوف فاتفتح
الباب قدامها دخلت بهدووء وخوف ولقت
سلم نزلت عليه لقبو تحت القصر اول
ماوصلت لاخره لقت غرفتين قدامها وحده
كبيره ووحده صغيره شويه قربت من الكبيره
پخوف واديها بتترعش وفتحتها بهدووء
اول ماشافته قدامها صړخت بړعب
فجرى عليها بسرعه وحط ايده على بقها وو
يتبع..

 

انت في الصفحة 7 من 7 صفحات