قصة المراه الفقيره
حور تلبس الفستان دار الروايات و تحصله على الدوار
كانت حور مش مرتاحة فى الفستان دار الروايات و كانت تحاول أن تبتسم حتى اتت عمة رابح لتضم حور بقوة ليكون في لحظة الفستان أرضا
الكل پصدمة
يتبع
كانت حور مش مرتاحة فى الفستان و كانت تحاول أن تبتسم حتى اتت عمة رابح لتضم حور بقوة ليكون في لحظة الفستان أرضا
الكل پصدمة
ما يظهر جسد حور و قلع عبايته و هو يغطيها بغيرة واضحة و ينظر لها پغضب و هو يحملها دار الروايات أمام الكل بين نظر الحاقدين
فكانت نعمة تظن بأن رابح سوف ېعنف حور على ذلك بدل من خوفه علي
رابح و هو يحمل حور لجناحه دار الروايات و هى متمسكه بعنقه كالاطفال رغم خۏفها منه و لكن هى تشعر معاه بالأمان اغلق باب جناحه
رابح انتى ازاى تخرج بفستان زى ده
حور و الدموع دار الروايات فى عيونها و الله دى نعمة اللى ادته ليا البسه أنا مليش ذنب
رابح اقترب اكثر بصى يا حور أنا بخاف عليكى اعتبرها تلسط أو حب اللى يعجبك دار الروايات بس انتى مراتى و مينفعش حد غيرى يشوفك كده
حور هزت راسها و حسيت انها اطمنتله اكتر و مكنتش قادرة تخبى عليه اكتر من كده
رابح انتى بتقولى ايه
حور زى ما بقولك
رابح مش حتة بت زيك دار الروايات توقع بينى و بين اخوى
حور و الله يا رابح هى دى الحقيقة
رابح شد عبائته و هو يحرك يده على رقبتها
رابح يعنى ده مش خابطة دار الروايات زى ما قولتى و امبارح يا عالم ايه حصل امبارح
رابح شدها من شعرها دار الروايات و هو ينظر فى عيونها پغضب
رابح اعرضى نفسك عليا
حور
رابح شدها من شعرها و هو ينظر فى عيونها پغضب
رابح اعرضى نفسك عليا
حور
رابح و هو يشد أكثر مش بكرر كلامى
حور رابح مينفعش
رابح وهو ينظر لحور برغبة هو ايه اللي مينفعش
حور مينفعش تقرب من دار الروايات انت شاكك فيها مع اخوك و لو عملت كده متبقاش راجل
رابح شاكك فيكى ايه ده انتى دار الروايات جاية تقولى بكل عين باردة دخل اوضتك امبارح أنا هعرف حصل ايه امبارح
حور رااااااااااااااااابح
لحد ما قدرت تفلت منه و دخلت الحمام
رابح هتروحى منى فين فاكرة كده استخبتى أنا سايبك بمزاجى يا حور
حور فضلت