قصة سيدنا داود عليه السلام كامله باللغه العاميه بقلم هبه الله
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
٢٩٣ ٦٢٩ م Alaa Hosny بيقولك مرة ناس من بني إسرائيل طلبوا من واحد أنهم عايزين ملك يقودهم عشان يقاتلوا في سبيل الله
أشهد أن لا اله إلا الله اخيراااا فاقوا !!
فاقوا اه
دة بعد سننييييين وسنييين من مۏت سيدنا موسي والأنبياء اللي جم بعده من بني إسرائيل
بني إسرائيل اتشردوا.. و ربنا سلط عليهم الجبابرة أو العماليق وسرقوا منهم كتابهم المقدس التوراة وخرجوهم من القدس وشردوهم
بني إسرائيل تعبوا وزهقوا من التشريد وعايزين يرجعوا للقدس
فراحوا لنبي اللي كان موجود في الوقت دة !!
مين النبي دة
يقال إن اسمه شمويل أو سمعون
طبعا مفيش دليل على الاسم ده!
يعني اسمه موجود في التوراة مش في القرآن .!
فقالوله
إحنا عايزين ملك عشان يقودنا للجهاد في سبيل الله فاختار لنا أنت ملك
فنبيهم رد عليهم وقالهم
ولما يتفرض عليكم الجهاد وبعدين متجاهدوش بقى
قال هل عسيتم إن كتب عليكم القتال ألا تقاتلوا
فردوا بكل حماس وقالوا
إزاي مش هنجاهد والعمالقة أخرجونا من بيوتنا وشردونا وأسروا أبنائنا
فربنا فرض عليهم الجهاد زي ما طلبوا..
طيب الحمدلله فاقوا يعني بجد ..
فاقوا اةدول رجعوا في كلامهم ومجاهدوش!!!
غير شوية قليلين جدا منهم ..
فلما كتب عليهم القتال تولوا إلا قليلا منهم
فنبيهم قالهم
مش انتم طلبتم ملك!!
ربنا جعل لكم طالوت ملك يحكمكم
وقال لهم نبيهم إن الله قد بعث لكم طالوت ملكا
إزاي يكون ملك علينا واحنا أحق بالملك منه!
إزاي واحد من قبيلة تانية هو إللي يكون ملك علينا
وكمان معندوش فلوس كتير و مش من الأغنياء يعني
قالوا أنى يكون له الملك علينا ونحن أحق بالملك منه ولم يؤت سعة من المال
فنبيهم قالهم تااااااني إن ربنا هو إللي اختاره مش أنا
والعبرة مش بكتر الفلوس
مثلا ربنا عطاله علم وجسم ضخم ودي كلها مميزات مش عندكم !!
وبعدين ربنا يعطي الملك لمن يريد ربنا عالم تماما الشخص المناسب لكل مهمة
قال إن الله اصطفاه عليكم وزاده بسطة في العلم والجسم والله يؤتي ملكه من يشاء
فقالوا لنبيهم
واحنا نعرف منين إن انت صادق وبتقول الحق وإن ده كلام ربنا!
علامة ملكه إن التابوت إللي اتسرق منكم الملائكة هتحمله وهتجيبه لحد عندكم من تاني
وقال لهم نبيهم إن آية ملكه أن يأتيكم التابوت فيه سکينة من ربكم وبقية مما ترك آل موسى وآل هارون تحمله الملائكة
أية حوار التابوت دة
دة بعد ما إلياس عليه السلام ماټ بني إسرائيل فسادهم كتر اوي والفجور والظلم انتشر
لدرجة إنهم بقوا يقتلوا الأنبياء
وكان