السبت 23 نوفمبر 2024

قصة سيدنا داود عليه السلام كامله باللغه العاميه بقلم هبه الله

انت في الصفحة 3 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

چلدة ويقعدوا يلفوا يلفوا يلفوا يلفوا ..
لحد ما هووووب فجأة يرموها على اليهود ..!
اهو دة بقي اللي الشاب المكافح الصغير عمله عشان ېقتل جالوت 
بس بالحجارة طبعا مش بالطوب ..!
وقټله فعلا!
اة..
وقتل داود جالوت..
ولما ماټ المؤمنين اتشجعوا يقاتلوا باقي الجيش  
وفعلا انتصروا عليهم
فهزموهم بإذن الله
ورجعوا القدس ورجعوا للبلد الكريمة تاني.
ونفذ طالوت وعده وجوزه بنته 
وتولى الملك من بعد طالوت.!
وآتاه الله الملك والحكمة وعلمه مما يشاء
طبعا خلاص عرفتوا مين الشاب المكافح 
داود عليه السلام 
داود كان من نسل يعقوب عليه السلام..
ربنا أعطاه النبوة 
فكان أول نبي يجمع النبوة والملك بعد يوشع بن نون عليه السلام
ربنا قال لسيدنا داود 
إنه يحكم بين الناس بالعدل والحق ومايحكمش لحد عشان هو قريبك أو صديقك 
ويكون الحق مش معاه!!!
ولا تحكم ضد عدوك بالظلم ويكون الحق معاه!
وإلا هتكون من الضالين عن طريق الله وطريق الحق!
وإللي بيضل عن الطريق هيكون من المعذبين عڈاب شديد يوم القيامة لإنهم ما عملوش حساب وقفة يوم الجزاء
يا داوود إنا جعلناك خليفة في الأرض فاحكم بين الناس بالحق ولا تتبع الهوى فيضلك عن سبيل الله إن الذين يضلون عن سبيل الله لهم عڈاب شديد بما نسوا يوم الحساب 
عاش سيدنا داود مع بني إسرائيل في القدس وحبوه جدا ..
وكان بيحكم بينهم بالعدل زي ما ربنا أمره ..
سيدنا داود ربنا عطاه ميزه وهي أن الحديد بيكون لين بين ايديه..
وألنا له الحديد
يعني لما كان يمسك الحديد كان يقدر يشكله ويتحكم فيه كدة زى العجينة من غير ما يضطر الأول يسخنه جاااامد جدا عشان يبقى طري ويعرف يشكله ..!
فاستغل الميزة اللي عنده دي وبدأ يصنع دروع..!
وكان أول واحد يخترع الدروع..
هى أية الدروع دي !
إللي كان بيلبسها الجنود زمان عشان تحميهم في الحروب دي 
وكان بيصنعها ليه !
عشان تحمي الجنود من ضربات العدو لما يطلعوا يجاهدوا في سبيل الله..
وعلمناه صنعة لبوس لكم لتحصنكم من بأسكم 
سيدنا داود برغم ملكه وشغله في الحدادة لكن كان بيتعبد لله.. 
كان بيصوم يوم ويفطر يوم
وربنا أنزل على داود الزبور .. 
الزبور اللي هو الكتاب 
وكان الكتاب دة عبارة عن حكم ومواعظ لأن وقتها مكنش فيه حلال وحرام
سيدنا داود كان صوته اجمل صوته 
كان لما يقرأ الحكم والمواعظ اللي ف الكتاب دة 
يفضل يدندن بيها ويتغنى في قراءتها ويحسن بيها صوته 
الحكم اللي كانت في الكتاب دة كانت زى أيات القرآن كدة ف كان بيجملها بصوته 
ومن كتر جمال صوته  
كانت الطيور والوحوش والجن والإنس بيتجمعوا حواليه يسمعوا تلاوته للزبور
ومبيتحركوش خااالص من شدة الاستماع بتركيز وتأثر أوي بصوته 
دة حتى الجبال والطيور كانت بتسبح معاه لما تسمع صوته بالتسبيح
إنا سخرنا الجبال معه يسبحن بالعشي والإشراق.. والطير محشورة كل له أواب..
كان سيدنا

انت في الصفحة 3 من 4 صفحات