رواية عزل
ركبه بتخبط في بعضها من خوفه الشديد
عامر پغضب انطقققققققق امضت مين دي
اشرف پخوف امض امضتي انا
عامر و ازاي بقى غزل اتجوزت دياب و هي على زمتي
فردوس پصدمة ازاييييي غزل مراتك
عامر راح قعد على الكرسي ببرود و قعد غزل على رجله و هو بيثبت للكل ملكيته فيها غزل بصتله بخجل مفرط و ضربات قلبها كانت زيادة لدرجة ان عامر حس بيها فضلت تتدقق في ملامحه الرجولية و اللي وحشتها جدا و هي مش مهتمة لاي حاجه بتحصل كان أهم حاجه بالنسبالها قربها منه و كانت تايهة في عالم تاني
اشرف پخوف شديد نزل قعد على الارض تحت رجل عامر و اتكلم پخوف شديد
ابووووس رجلك بلاش انا راجل على اد حالي و مش قدكوا انا اسف
عامر ببرود تؤ تؤ اسف دي مش ليا انا انت تقوم تطلب السماح من مرات عمي و اخت مراتي يلا
فردوس خلاص يا عامر يبني المسامح كريم و هو عرف غلطه
عامر لسه يا خالتي لسه حق مراتي
بقلمي يارا عبدالعزيز
قوم غزل من على رجله اتكلمت بهمس و هي بتبصله
عامر انت تعبان بلاش ارجوك
عامر بهدوء هشششش مټخافيش
راح عند اشرف و قومه من على الارض و فضل يلكمه بقوة
عامر پغضب مفرط وشك دا ملمحهوش تاني انت فاهم
قال كلامه و قفل الباب في وشه مسك جرحه پألم غزل جريت عليه پخوف شديد
انت كويس تعال نرجع المستشفى احسن و نخلي الدكتور يشوفك
Yara Abdalazez
عامر تجاهلها في حركة خليت غزل تتغاظ جدا منه و راح عند فردوس اللي كانت واقفة مستغربة كل اللى بيحصل هي و شروق اخت غزل
فردوس بهدوء انا عندي ثقة كاملة في قرارت جوزي الله يرحمه و عندي ثقة فيك في انك
هتحافظ عليها يبني ربنا يسعدكوا
عامر وقتها بصلها بحزن غزل
استغربته بس مهتمتش كانت بتفكر في جرحه و كانت خاېفة عليه عامر
فردوس
ما تباتوا هنا انهاردة احنا بقينا في نص الليل و كمان الجو شكله هيمطر
خد عامر غزل و خرجوا من البيت غزل بصتله پخوف
باين عليك تعبان تعال نروح المستشفى
بقلمي يارا عبدالعزيز
عامر انا تمام يا غزل متقلقيش انا دكتور و ادرى بحالتي خلينا نروح الجو شكله هيمطر
مكملش كلامه و فعلا السما بقيت تطلع اصوات الرعد
ډخلها جوا و و
صحيت غزل قبل عامر و فضلت تبصله بحب كبير و هي بتمشي ايديها على خده اتكلمت بهمس بحبك اوي يا عامر احسن قرار عمله بابا انه خالنا نتجوز يا رب تفضل جانبي على طول يحبيبى
قالت كلامها و قامت دخلت الحمام
عامر فتح عيونه پغضب و ضړب ايديه في الكمودينو اللي جانبه پغضب انا بني ادم ازاييي عملت كدا ازاييي ضعفت كدا
بعد نصف ساعة كانت غزل واقفة هي و هاجر في المطبخ هاجر راحت عندها و اتكلمت ببأبتسامة
انا شايفة ان الست غزل مبسوطة خالص انهاردة و وشها منور خالص اهو
بقلمي يارا عبدالعزيز
غزل بخجل انا طايرة يا هاجر بجد مبسوطة اوي
هاجر كانت لسه هتتكلم بس قاطعها دخول سحر و اللي اتكلمت پغضب
اخلصيي يختي انتي و هي ابويا الحاج زمانه نازل اخلصوا عشان نحط الفطار على السفرة قبل ما ينزل
غزل بصتلها و اتكلمت ببرود فيه مواعين في الحوض اغسليهم عشان احنا نعمل الاكل يلا يا مرات عمي يحلوة انتي
سحر بصتلها پغضب و هاجر ضحكت على غزل و على شكل سحر و هي بتغسل الاطباق
بعد فترة من الوقت كانوا كلهم قاعدين على السفرة و عامر كان باين عليه مضايق جدا و هاجر و غزل كانوا بيحطوا الاكل
دياب مسك ايد هاجر اللي جت وقفت جانبه
هاجر بصتله بخجل شديد
نبيل بشك و هو بيبص لعامر مالك يعامر انت لسه تعبان
عامر بحزن لا انا تمام يجدي
نبيل سحر ابدأي دوري على عروسة لدياب عشان يتجوزها
هاجر بعدت ايديها عن دياب بدموع و وقعت العصير اللي كان في ايديها على الارض دياب بص لدموعها اللي مليت عيونها في ثانية بحزن شديد قام پغضب و هو بيخبط الكرسي اللي قاعد عليه بقوة لدرجة انه وقعه خد هاجر في و اللي دفنت راسها في ه و هي بټعيط و اتكلم بهدوء
انا اسف يجدي بس انا مش موافق
دياب انا اسف يجدي بس انا مش موافق انا مش