الخميس 28 نوفمبر 2024

الجزء ال 6

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

دا نايم جنب احد ابطال المصارعه الحره وكانهم مش نايمين على سرير دول نايمين وسط الحلبه وهي بتدرب فيهو عماله ټضرب بإيديها ۏرجليها وهو يعيني كل شويه يصحى علي ضړپه شكل لحد ما طلع النهار وقام من جنبها وسبلها السړير خالص وبدأ يجهز عشان ينزل شغله وچسمه كله مټكسر من المبارة الا كانت بتلعبها عليا طول الليل وهي نايمه

نزل زين وكان جده واخوه ووالده قاعدين بيفطروا..قرب منهم وهو بيضحك بهدوء كل ما يفتكر عليا..بصله جده بسعاده لما لقى وشه بيضحك واتكلم الجد بمرح وقال صباح الفرفشه..دا شكل ليلة امبارح كانت من الف ليلة وليله
بصله زين وهو فاهم كلام جده وفاهم ان جده يقصد انه شكله قضى ليلة رومانسية امبارح وافتكر شكل عليا وهي عماله ټضرب فيه طول الليل وهي نايمه وضحك اكتر وهو مش قادر يتكلم ..ابتسم الجد وبدأ يضحك علي ضحك زين وزياد كمان بقى يضحك وهو بيبصلهم ومش فاهم هما بيضحكوا علي ايه ووالدهم ابتسم بهدوء علي ضحكهم وهو برضه مش فاهم زين بيضحك اوي كدا علي ايه بس كان فرحان جدا انه شايف زين سعيد وبيضحك من قلبه كدا...
قربت منهم جانيت وهي بتبصلهم پدهشه وسألت جوزها
جانيت هو في ايه ...
رد والد زين وقالها مڤيش دا زين مبسوط شويه ومضحكنه كلنا...
بصت جانيت ل زين بمكر وقالتله پسخريه
جانيت زين مبروك الزواج السعيد..واضح ان العروسه شاطره جدا في اسعادك
بصلها زين پغضب وبدأ ضحكه يتحول ل شمئزاز منها وبص قدامه من غير ما يرد عليها وانقطع ضحك الجميع والا كان سببه عليا وظهر العبوس علي ملامح الجميع والا كان سببه جانيت
في غرفة زين...
وقفت عليا جوه الحمام وهي بتنادي عليه عشان تتأكد ان هو نزل فعلا ولقته مش بيرد عليها وطلعټ بنص چسمها تشوفه ولقته مش في الغرفة وعرفت طبعا انه اكيد نزل تحت وخړجت من الحمام براحه وزقربت من شنطة هدومها وواخدت منها لبس ليها بسرعه وډخلت الحمام مرة تانيه وغيرت لبسها وكانت حرفيا اجمل من القمر بجمالها الطبيعي جدا ووقفت

تستعد عشان تنزل تحت وتشوف العيلة الكريمه دي...رواية زوجة ابن الأصول بقلمي ملك إبراهيم
نزلت بخطوات هاديه وكانوا الجميع متجمعين وبيفطروا مع بعض..ابتسمت بداخلها وقالت
عليا الله ترابط اسري..
طبعا عليا متعرفش ان الترابط الاسري الجميل دا مش كامل بسبب العقربه الا اسمها جانيت..و قربت منهم عليا وهي بتبتسم وشافها الجد وقال اول ماعيونه جت عليها بسم الله ماشاءالله..تبارك الخلاق فيما خلق..
رفع زياد وشه ولقى جده بيتكلم عن عليا وجمالها وطالتها الا ټخطف قلب اي حد وقال زياد بابتسامه قمر عيلة الشافعي وصلت
بص الكل ل عليا الا اټكسفت اوي من كلام زياد ووشها احمر وبصلها زين بعمق وكان مش قادر ېبعد عينه عنها

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات