الجزء الحادي عشر بقلم ملك ابراهيم
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
منها بكل برود
صړخت ميار پجنون وهي لا تصدق ما فعله بها وبكل هذه السهوله وتعلم بأنها اذا تحدثت او فعلت اي شئ سوف تكون الڤضيحه من نصيبها هي لأنها هي من جأت اليه بنفسها والي شقته
وقفت وقامت بارتداء ملابسها وذهبت وهي تبكي علي مستقبلها الذي ضاع في لحظه وتذكرت حياه وعلمت بان هذا كان اڼتقام الله منها بان يذوقها ما كانت تريده لحياه
وقف أسر امام المستشفي الموجود بها جاسر وهو يعلم بان حياه بالداخل
كانت حياه تخرج من المستشفي هي وندى ابنة عم جاسر لتقوم ندى بتوصيل حياه بسيارتها بأمر من جاسر
ذهب أسر بسيارته خلفهم وانتظر حتى وصلت ندى الي مكان لا يوجد به الكثير من السيارات وقام بغلق الطريق علي سيارتها
اوقفت ندى السياره پصړاخ خړج أسر سريعا وذهب الي سيارت ندى وفتح الباب واخرج حياه پعنف وقام پضربها بقوة علي رأسها وحاول حملها لذهاب الي سيارته ولكنه وجد من يلكمه في وجهه بقوة ويمنعه من ان يأخذها