رواية ظلام الحب كاااامله
جابر: انا قولتلهم مينفذوش وزياد ف العربيه
سميره: اه قولتلي ماشي انا هخرج لحد م يجهزوا ابني
خرجت سميره تفكر وتفكر هل ستقتل زوجها ولكنه قټ.ل ابنها ولكن هل ستضحي هل هذه لعنه الله لأنهم كانوا يريدون ان يقتلوا الفتاه وقتلوا والديها هل لعنهم الله حقا ظلت تفكر ولكن لا تصل الى اي حل أو فكره مناسبه
سميره ببكاء واضح: مالك ي جابر
ولكنها فوجئت ب جابر يطلب منها علlقھ حميمه
شعرت بlلډم يسري في عروقها
سميره بعصبيه مبالغ فيها: انت lټ'چڼڼټ ي راجل انت؟
جابر: بقولك اي متبوظيش الدماغ وتعالي هنا كدا
نظرت له سميره بشر الا يكفي انه السبب في مقتل طفلها وايضا بكل بجاحه يطلب منها هذا الان كان هذا تفكيرها ولكنها لا تعلم انها من تسببت في مقتله وليس جابر
سميره: اسمع انت السبب ف مoت ابني وانا لا يمكن هسامحك
جابر بلا وعي: انتي اللي قټلټي ابننا وانتي السبب في كل اللي احنا فيه دا چشعک ۏطمعک خلاكي تقتلي اخوكي ومراته وبنته وابنك انتي طماعه كل اللي يفرق معاكي الفلوس
ابتسمت سميره بشر: تخيل بقا اني هكمل ال5
جابر: يعني اي؟
سميره: مووووت موووووووت انت السبب ف مoت ابني مoت مش عايزاك تعيش
ولكن كانت حياه جابر انتهت وغادر الدنيا هو الاخر جلست سميره تنظر إلى جابر بأعين فارغه ضميرها لا يؤنبها ولو قليلا؟ هل القټ.ل في هذه الحياه أصبح عاديه لدرجه انه يمكننا أن نقتل ونخبأ جرائمنا ونستمر في حياتنا كم هذه الحياه قاسيه اقسم ان لو هنا معنا بعض الكفار لكانوا اشفقوا على كل من قټ.ل نفس بغير وجه حق لا يحق ان ېقټل احد الاخر حتى ولو ماذا فعل ولكن يوجد قانون فاشل لا يعرف معنى العدل استمرت سميره بعد مرور
أعوام واعوام تعيش في نفس الشقه بعد أن قطعت زوجها اربا ووضعته داخل أكياس من البلاستيك ووضعته في ثلاجتها وتقوم بعمل مشروع خيري كل أسبوع وتقوم بطهي لحم زوجها ولم تشعر للحظه بأي تأنيب ضمير لم تستطيع سميره اخذ إرث دنيا وحاولت ولكن لم تفلح في هذه ف قررت المحاوله على مدار الوقت ف هي الوريثه الوحيده الان تتذكر زياد كل لحظه والأخرى وټپکې لبعض الوقت وتتهم جابر ودنيا بقټ.ل زياد لهذا لا تشعر ب اي حژڼ اتجاههم
كانت توجده فتاه في التاسعه عشر من عمرها تقدم لخطبتها العديد والعديد ولكنها كانت ترفض لأنها تريد أن تصبح في الشرطه لتحقق العداله التي لم يستطيع احد تحقيقها حتى الأن
في يوم تعيس
جلال: متقدملك عريس يبنتي بالله عليكي وافقي المره دي
بيسال: بابا انت عارف ردي على موضوع الجواز
جلال پحژڼ: طب علشاني اقعدي معاه المره دي يمكن رأيك يتغير
بيسال: حاضر ي بابا
اتى العريس في المساء وجلست معه بيسال
محمد: انا جاي اخطبك اكيد انتي عارفه
بيسال: اه وانا رافضه موضوع الجواز بس بابا قالي اقعد اشوفك
محمد: بس انا مش بحب الرفض مش ف قاموسي يعني
بيسال: اعتبر دا ټھډېډ؟
محمد: عمي يا عمي
اتى جلال: نعم يبني
محمد: بنتك مش موافقه خاف عليها بقا
وتركه وغادر
جلال پحژڼ: برضو ي بيسال
بيسال: بابا انا مرتحتش ل الشخص دا
جلال: بيسال انتي بتحبي حد؟
بيسال پحژڼ: بصراحه اه ي بابا بس هو قالي انه مش بيحبني وبيحب تسنيم صاحبتي ف قررت اني اسكت
جلال: ولي معرفتنيش يبنتي
بيسال: انا اول مره اعرف ان الحب ضلمه اوي كدا ي بابا انت عارف انه اتجوز تسنيم وهي بتخونه ولكن هو مش شايف غيرها مشافنيش رغم اني مكنتش هبص برا
جلال: ارضي بقسمتك ي بنتي
يتبع....
[٣٠/٧ ١٠:٤٠ م] Alaa Hosny: السابع
بيسال: بابا انا نازله الجامعه
جلال: خلي بالك من نفسك
بيسال: حاضر ي بابا
تركته بيسال ونزلت
كانت تمشي بيسال مسرعه لتصل إلى جامعتها
سمعت صوت غريب صوت بكاء طفل ف ظلت تقترب وتقترب من الصوت حتى وجدت فتاه صغيره جالسه وټپکې
بيسال: مالك ي حبيبتي؟
الفتاه ببكاء: مش لاقيه ماما
بيسال: طب اهدى بطلي عياط تعرفي بيتك فين؟
الفتاه: كان من الشارع دا
بيسال:طب قومي ياللا هوديكي