قصة سيدنا اسماعيل واسحاق ويعقوب كامله
في المرة السابعة لسعيها ، نزل جبريل طمنها وقالها :
" لاتخافي الضيعة فإن ها هنا بيت الله يبنيه هذا الغلام وأبوه وإن الله لا يضيع أهله "
وضـ،ـرب بإيده الأرض تحت رجل سيدنا إسماعيل فانفجر بئر زمزم ..
السيدة هاجر بعد معجزة نزول جبريل وبئر زمزم ... فضلت قاعدة فترة في المكان ده ..
فضلت قاعدة لوحدها هي وابنها الرضيع ..
لمحوا طير بيحوم حوالين الوادي من بعيد فاستغربوا !
قالوا الطير ده أكيد بيحوم حوالين مياه ..!!
قالوا احنا عمرنا ماشوفنا في الوادي ده أي مياه !!
فبعتوا حد منهم عشان يتأكد .. لاقوه رجع بمية فعلا ! ❤
راحوا كلهم واستأذنوا هاجر يسكنوا معاهم ..
هي وافقت وهم استقروا في مكة وبعتوا لأهاليهم يجوا يعيشوا معاهم ..
وبكده ربنا استجاب دعوة سيدنا إبراهيم حرفيا :
( فاجعل افئدة من الناس تهوي إليهم وارزقهم من الثمرات لعلهم يشكرون )
عاش الطفل الصغير وسط قبيلة " جرهم " ، وحبهم وحبوه❤
كان سيدنا ابراهيم بيجي في زيارات متتالية عشان يطمن عليهم ... وينطلق من جديد لنشر الدعوة❤
كل سنة الطفل بيكبر وحب سيدنا ابراهيم لابنه بيكبر أكتر❤
بقى الطفل شاب في عمر 14 سنة ..
بدأ يسعى مع سيدنا ابراهيم في كل مشاويره في نشر الدعوة 😍
في المرحلة دي حس سيدنا إبراهيم زي كل أب إن مرحلة التعب والمشقة خلصت
ودلوقتي مرحلة حصد ثمار التربية
حب الأب للابن وصل أقصى حد،،
كانت هاجر الأم وابراهيم الأب بيحبوا يقعدوا كل يوم يشوفوا ابنهم وهو بيركب الخيل
اتعرف عن اسماعيل في الوقت ده انه استأنس الخيل ، وبسبب دعوة ابراهيم ليه انه يعينه على ترويضها..