قصة سيدنا اسماعيل واسحاق ويعقوب كامله
هو اتعلق ب سيدنا اسماعيل تعلق شديد وده ربنا حب يلفت انتباهه ليه انه أمر مش مرغوب ..
ربنا بيغير على قلب عبده ان حد يشاركه فيه❤
علشان كده كان الاختبار ..
مش انك تدبح ابنك بسكـ@،ـينة ،،، لأ
انك تدبح التعلق الشديد بأى حد أو أي حاجة غير الله من جوه قلبك .. هو ده كان المقصود❤
وربنا فدى سيدنا اسماعيل ف آخر لحظة لما جبريل ناداه من خلف ظهره وقاله
لأنها اللحظه اللى فعلا عدل فيه ابراهيم ميزان التعلق..
سيدنا إبراهيم كان خليل الله وهو النبي الوحيد اللي ربنا ذكره في كتابه بالصفة دي ..
{ واتخذ الله ابراهيم خليلا }
ودي منزلة أكبر من الحب بكتييييييييييير ..❤
في الوقت اللي كل الناس بتسعى وتتمنى إنها تحس بجمال حب ربنا ,
فلما إتولد إسماعيل كان الطبيعي إن الأب يحب إبنه ويحتل مكانة كبيرة في قلبه
وده مش أي ابن .... 😀
ده ابن جاي بعد إنتظار طويل عمره وقتها 86 سنة ، وطلب من الله بدعوات كتير
( رب هب لي من الصالحين )
عدي سنيبيييين بعد اليوم ده ..
وربنا يوحي لسيدنا ابراهيم يبني الكعبة ،، ف راح من الشام لإبنه اسماعيل في مكة ..
فلقاه قاعد عند بير زمزم ..،، قعد سيدنا إبراهيم جنبه وقاله
ان ربنا كلفه ببناء الكعبة ....
فرد سيدنا اسماعيل وقاله انه هيجيب الحجارة ويساعده ..
يبدأوا يوزعوا الشغل بينهم ..
وفضل اسماعيل عليه السلام يجمع الحجارة ويناولها لأبوه....
وإبراهيم ياخد الحجارة من ابنه ويبني البيت الحرام ..
بناء الكعبة مكنش سهل ..كان الأمر صعب جدا وشاق عليهم جدا ..
سيدنا اسماعيل كان بيشيل على ضهره الحجارة من الجبال وينزل بيها... وبعدين يبدأ يرصها ..
وبعدين يساعد سيدنا إبراهيم في أعمال حفر الأساس للكعبة المشرفة ...
لما البناء ارتفع شوية وسيدنا إبراهيم مبقاش يطول الحجارة عشان يبني فوقها ..
سيدنا إسماعيل جاب حجر لسيدنا إبراهيم عشان يقف عليه ويكمل بناء أعلى وأعلى