رواية امتلكني عشقه الجزء الثاني والاخير
جه يتعدل مسك رأسه بأل-م سعدته يتعدل بقلق: أنت كويس
: دا شكل واحد كويس الزيت حـ ارق ايدي بسببك وانتي فتـ حالي دماغي
: ما هو أنت اللي خوفتني
: ميمنعش أنك فتحـ تيلي دماغي
: ما هو أنت لو مكنتش خوفتني مكنتش ضـ ربتك
: واديكي معترفه انك ضـ ربتيني
: أنت اللي حيـ- وان وحقـ ير اتهـ -جمت عليا
: خليك مكانك أنت نـ زف-ت كتير
: عارفة لو كنت في صحتي مكنتش خليتك تستجري ترفعي صوتك عليا
: مش وقته الكلام دا أنت لازم تروح المستشفى دماغك بتـ نز.ف أنا حاولة اوقف النـ زيف بس مش عارفه
: سعديني أقوم اروح المستشفى
ق-ربت عليها بحذر منه مدت أيدي-ها علشان تسعده سحابها أتفجأة أنها وقعه على الس-رير وهو مسبت أيديها الأتنين رفعت عينها تنظر إلى أيديها المتسبته وإلى عينه بخو.ف
نظر في عنيها بحزن بسبب حالتها: هووش أنا مش هعملك حاجه متخفيش أنا حبيت ابوح بـ مشاعري بس جت بـ الطريقه الغلط من اول مره شوفتك فيها وأنا حبيتك مقدرتش اخبي مشاعري
أكتر من كدا بس مش قادر كل ما بشوفك مش عارف إيه اللي بيحصلي ويخليني اتشدلك
بيدفن رأسه في عنقها يستنشق رائحتها الجميله بتوهان
: صدقيني مش قادر
لم يهتم إلى صوت بكائها وقبل رق-بتها وهي بتفرق في ايديها بتحاول تفق أيديها من بين أيديه ببكاء
باب الغرفة أتفتح ودخل أحمد والدها ومعه رجال الشرطة
أحمد وعروقه بابنت من شدة العصابيه
كان بيتكلم وهو بيقر-ب على السرير بغض.ب عارم وقف علي قصاده مانعه من الوصول إليها لكـ مة أحمد بغض.ب وقع علي بسهوله بسبب فقدانه الـ دم-اء نظر حوليه بتشويش قبل ما يغمض عنيه مسكه الشرطة احمد قبل ما يضـ رب ريماس واخذوها هي وأحمد وأتجه إلى مركز الشرطة
: هتفضلي تحوري عليا كدا كتير ما تنطقي يا بت كنتي بتعملي إيه في بيته
اتنفض جسـ،ـدها بخو.ف وهي تبكي بصمت
: أنتي لو فضلتي كدا انا هخليهم يرموكي في الحبس
اتكلمت من بين شه-قتها: والله مكنت بعمل حاجه
: وانتي مفكاره الدموع دي هتخرجك من القضيه ياروح امك دي قضية ز.. ا وأبوكي قال انك