اسكربت رحيم وايلين
رحيم: ااه بإمارت كل ما يتقدم عريس ترفضه من برا حتى مش بتقوله
ابراهيم بضيق: ما هى مش هتتجوز غيرى برضو
رحيم ضحك: قوم يلا اقفل الورشه خلينا نطلع
ابراهيم وقف: طيب
فوق
ابراهيم وهو طالع شافه واقفه على السلم
ابراهيم: في حاجه عايزه حاجه من تحت
رهف بتوتر: لا انا قلقت لما لقيتك نازل في وقت زى دا.. استنيتك لما تطلع علشان اشوف في اي
رهف هزت راسه
: اتعشيت
ابراهيم: ايوه... ودخلى جوه وقفلي الباب كويس على نفسك
رهف: حاضر تصبح على خير
رهف دخلت وقفلت الباب وابراهيم دخل شقته الى قصاده لقي اخوه بيتفرج على فيلم
إبراهيم: بتعمل اي يلا
ياسين: فلم... كنت مع رحيم.. وهو مش بيجى غير لما الحج جابر يفتح معاه نفس الموضوع
: ايوه وكتب كتابه بكره
ياسين بضحك: اخيرا دا انا فكرته هيعنس... طيب اي كتب كتاب على الناشف مفيش حاجه
ابراهيم: تقريباً كدا على الناشف
ياسين: يلا مش مشكله ايقا نعمله حفله صغيره كدا بعد كتب الكتاب
ابراهيم: إن شاءلله ما تقوم نسخن الاكل الى جيباه رهف علشان جعت
ابراهيم: مغلش اخوك الكبير وستحمله
عند رحيم طلع ولسه هيدخل اوضته لمحه واقفه في البلكونه... طلع صوت قبل ما يدخل علشان تاخد باله
ايلين: اتفضل
رحيم: اي الى موقفك كدا فى اليلكونه تاخدى برد
ايلين: لا عادى
رحيم اتنهد: الى اتحطينا فيه احنا الاتنين امر مُجبر ولازم نستحمل علشان خاطر والدى... إسماعيل كان ابويا مش اخويا وانتى كنتى مرات اغله حد ليا مش عارف ازى هتبقي مراتى ومش قادر ادخل الفكره عقلي بس لازم نتماشى مع الموضوع
: اسفه بوظتلك حياتك
رحيم: طيب انتى بتعيطى ليه دلوقتي حياتى مبظتش ولا حاجه المهم حياتك مش هتتغير بس كل الى طالبه تعملى اعتبار قدام الناس انى جوزك واي حاجه تقليلي عليه علشان نبقا على نور
ايلين: حاضر