قصة سيدنا سليمان وهاروت وماروت كامله
ابتسم وبيضحك من اللي قالته ،،
ابتسم وهو سعيد من كلامها ❤
وحس بعظمة النعمة إللي هو فيها، وحس بخضوع وخشوع وتواضع لجلال الله ورزقه وكرمه معاه وفضله،❤
ودعا ربنا إنه يلهمه حسن شكر النعم إللي أنعم بيها عليه وعلى أبويه، دي بالعمل الصالح والعبادات،
أنعم عليه بالملك..
وأنعم عليه بإنه علمه لغة المخلوقات، فلو مكنش يعرف لغتهم مكنش فهم كلام النملة❤❤
سيدنا سليمان كان بيحب الجهاد في سبيل الله جدا،❤
فكان بيستعمل الخيل في الجهاد،، لأنه كان بيحب الخيول جداااااااااا ،،
وفي يوم من الايام عرض جnنوده الخيل عليه زي استعراض عسكري كده 🤔
فضل معاهم طول اليوم وهو مش واخد باله خالص من الوقتt؛،
لإن عرض الخيول واختبار مهاراتها وتدريبها بياخد وقتt،
فلما الشمس غربت سيدنا سليمان
انتبه إنه عدى وقتt الذكر بتاعه،😱
مقالش خلاص بقى،،
لا قال ؛
انا اتلهيت في حاجه بحبها ونسيت ذكر ربنا !!
"فَقَالَ إِنِّي أَحْبَبْتُ حُبَّ الْخَيْرِ عَنْ ذِكْرِ رَبِّي حَتَّى تَوَارَتْ بِالْحِجَابِ"
وفورا قام و قال لجnنوده :
رجّعوا لي الخيل تاني،،
فالجnنود رجعتله الخيل ..
"رُدوهَا عَلَيَّ فَطَفِقَ مَسْحًا بِالسُّوقِ وَالْأَعْنَاقِ"
ايه دة !!!!
طيب والخيل ذنبها إيه😳 مش هو إللي نسي😶
عشان كان بيحب الخيل جدا،،
وحبه ليها وطول متابعته ليها ولجمال وقفتها ورشاقتtها ولياقتtها خلاه ينسى ذكر ربنا ،،
هيتخلص منه إرضاءًا لله عشان تتعلم متكررش الموضوع ده تاني معاه..❤💪
فلما سليمان عليه السلام ترك الخيل لله،،
ربنا عوضه عنها بنعمة أعظم منها .. ❤