اسكربت حبي الاعمي

_متقلقش يسيف بنتي طول ما هي معانا هترجع وأحسن من الأول كمان وشكرًا لمحاولتك دي
=عمي إديلي فرصة صدقني أنا مش هوجعها أبدأ، أنا عايز أحاول علشانها أنا عايز أدي لقلبي فرصة وعايز هاجر تكون هي فرصتي و وعد مني لو حسيت إن هي مش مرتاحة معايا وعد هطلقها وهرجعها لحياتها تاني
_بنتي لو حصلها حاجة مش هرحمك ولا إنت ولا أي حد من عيلتك بما فيهم يوسف اللي كان السبب ومش هظلمك ولا هظلمها وأديكم فرصة ويارب أكون عملت الصح
"فجأة لقتني حضنت عمها وبعدت علطول وقولت بإبتسامة" 
=إن شاء الله هيبقى اختيار صح أوي كمان، إبتسملي وخرجنا ليهم وقعدنا تاني وبصيت لعمي منتظر رده
_الفرح هيبقى بعد شهر زي ما سيف قال 
_بس يا بابا إزاي
_آدم نتكلم بعدين 
سيف بص بإنتصار لآدم
وكان رايح يلبسها الخاتم بس أنا اخدته قبل ما يمسكه هو ولبسته لنفسي تحت نظراتهم
*مينفعش تلمس إيدي إحنا هنبقى مخطوبين فلازم الحدود دي* فكرته هيضايق لأني فاكرة اليوم ده كويس 

أوي وفاكرة إنِ لما عملت كدة مع يوسف إضايق ولما بقينا لوحدنا عشان نتكلم ونتعرف على شخصيات بعض أكتر عاتبني على الحاجة دي وأنا أستغربته أوي بس إتخطيت الموضوع عادي عشان كنت بحبه برغم إنه كان دايماً مضايق من الحدود دي برغم إنه عارف إن ده حړام بس مكنش بيفهم ده بس لما بصيت على سيف لقيته بيبتسم وبيبصلي بنظرات مكنتش مزيفة أبداً نظرات فخورة بحاجة المفروض تتعمل وحاجة واجب إننا نعملها حاجة أساسية في دينا ولقيت عمي بيبصلي بفخر على إني عارفة الحدود كويس أوي واعرف إزاي أخلي اللي حواليا ميتخطوهاش*
_خلينا نسيبهم لوحدهم شوية 
قالها عمي وفجأة كلهم قاموا وفضلت أنا وسيف بس وبصراحة مكنتش عارفة أقول ايه لأني مليش كلام معاه غير إنِ مش عارفة شخصيته لسة
*هو إنت قولت إيه لعمي لما دخلتم جوا وليه اتكلمت بإندفاع في الأول إحنا متفقناش على كدة*
_قولتله الحقيقة كان لازم هو يختار نكمل ولا لأ وكنت خlېڤ أبقى بعمل حاجة غلط وإن خطتي بڈم ..ا