باسم قانون الحب
انت في الصفحة 16 من 16 صفحات
رقية
ايهاب بخبث لا ي شيخ وده من امتى ولا من ايه
طارق من دلوقتى ي عسل واتظبط بقى امال صاحبك فين
ايهاب ف الحبس الانفرادى متوصى بيه عشانك
طارق تعجبنى ...نده طارق ع العسكرى هات المتهم كمال ابو الليل
العسكرى حاضر ي باشا
راح العسكرى جاب كمال لطارق المتهم ي باشا
كمال پصدمة انت ...انت عايش ازاى
كمال طعم ايه
طارق بعت حد تانى يقتلنى لكن للاسف انا اكتشفت لعبتك تانى ونطيت من العربية قبل ما تقع ولما رجالتك شافوا اللى حصل زفوا ليك الخبر فاستغلتها انا بقا واختفيت لحد ما انت وقعت جيت اودعك
كمال بضحك ي ولاد اللعيبة لعبتوها صح اوى
كمال عادى مش فارقة وبعدين انا مبعتش حد ولا اعرف انه كان ناوى ع ايه هو كان موظف عندى
طارق هنشوف الكلام ده بعدين ي عسكرى رجعه ع للحجز
اخد العسكرى كمال ومشى ... ايهاب باستغراب انت ليه مقولتلوش ان محمد كان شغال معاك!
طارق اللى زى كمال ده ملوش امان هو جوة السچن اه بس ممكن يعمل حاجة لمحمد ويإذيه من هنا لحد ما ياخد حكم لازم تكون عيونا عليه
طارق عيب عليك انا هروح بقى عشان الجماعة وحشونى يلا سلام
تانى يوم اتعرض كمال ع المحكمة واتحكم عليه بالمؤبد واترقى طارق وايهاب لرتبة مقدم
طارق مبروك ي ايهاب
ايهاب الله يبارك فيك ي صاحبى ايه مش ناوى تخلينى انا كمان اقولك مبروك
طارق مش فاهم!
طارق قريب اوى عندى مشوار مهم دلوقتى يلا سلام
عند رقية اللى كانت قاعدة بتذاكر ليونس لقت الباب بيخبط وقام يونس فتح ازيك ي عسل عمتو موجودة
يونس ايوة مين انت
طارق قولها واحد ظابط بيسال عليكى
يونس ايوة ليه يعنى
طارق قولها بس
يونس ي عمتو فيه واحد ظابط بيسأل عليكى ومش راضى يقول اسمه ولا عاوزك ليه
طارق محمد فين
رقية ف شقته فوق تحب اندهله
طارق ياريت
رقية يونس اطلع قول لبابا ينزل وان طارق بيه عاوزه
نزل محمد وعرف ان طارق اترقى وان كمال اتحكم عليه ...محمد الحمدلله ومبروك الترقية ي باشا تستحقها
طارق ايوة بس انا لسه ليا عندك حاجة انا عاوزها
طارق رقية ي باشا تخصنى
بص ع رقية لقاها مصډومة ومتوترة قرب منها وقال ولا انتى ليكى راى تانى !
رقية انا ..انا مش فاهمة حاجة تقصد ايه
طارق بحبك وعاوز اتجوزك
رقية ودقات قلبها تتسارع ايه بتحبنى انا
طارق ايوة بحبك انتى من اول مرة شوفتك فيها حركتى مشاعرى وبدون مجهود ولا محاولات سرقتى قلبى ف بكده قصادك حل من اثنين ي ترجعى قلبى ي توافقى تتجوزينى ها قولتى ايه
رقية بحب موافقة
بإسم_قانون_الحب الاخير
بقلم_نشوه_عادل