قصة النمرود أعظم ملوك الأرض كامله
تخاف عليه.. فضطر تخبيه عن النمرود وجنوده لحد ما يكبر..
بعض الاراء قالوا انها خبأته فى الجبل والبعض الاخر فى سرداب.. وكان ربنا هو اللى بيرعاه..
ومن اعجاز ربنا على ابراهيم انه لما كان بيكبر .. كان شكله بيبقا اكبر من الاطفال اللى فى سنه..
لحد ما بقا عنده سنه فكان شكله زى طفل عنده 3 سنين..
..
فأمه اخرجته تانى ورجع لها واكملت تربيته معاها لحد ما كبر واشتدت قوته..
..
سيدنا ابراهيم كان دايما بيسعى انه يعرف مين ربه ورب الكون وقد كان فعلا واكتشف رب الكون الاعظم الله عز وجل..
..
فى نفس الوقت النمرود كان الشخص الوحيد فى شنعار اللى بيمتلك الاکل والشرب بتاع المدينه كلها.. لانه الإله بتاعهم حسب ظنهم..
..
فكان بيخرج كل يوم يوزع على اهل المدينه الاکل والشرب ويسالهم من ربك فيردوا عليه انت ربنا والعياذ بالله..
لما جه الدور على سيدنا ابراهيم..
ساله النمرود من ربك
رد عليه ابراهيم ربي الذي يحيي ويميت
رد النمرود أنا أحيي وأميت أستطيع أن أحضر رجلا يسير في الشارع وأقتله وأستطيع أن أعفو عن محكوم عليه بالإعډام وأنجيه من المۏټ.. وبذلك أكون قادرا على الحياة والمۏټ
حس النمرود وقتها بقدر رجاحة عقل ابراهيم و وقف مش قادر يرد عليه من الصډمه..
فغير سيدنا ابراهيم الموضوع لموضوت تانى وقالة فإن الله يأتى بالشمس من المشرق فأت بها من المغرب..
وكانت دى الصاعقه اللى ضړبت النمرود.. وقف مش قادر يتكلم ولا يرد عليه..
..
فرد عليه ربنا عز وجل فى القران الكريم
ألم تر إلى الذي حاج إبراهيم في ربه أن آتاه الله الملك إذ قال إبراهيم ربي الذي يحيي ويميت قال أنا أحيي وأميت ۖ قال إبراهيم فإن الله يأتي بالشمس من المشرق فأت بها من المغرب فبهت الذي كفر ۗ والله لا
يهدي القوم الظالمين.
خرج سيدنا ابراهيم حزين ومش معاه اي اكل يرجع بيه لزوجته..
وهو ماشي فى طريقة لبيته عدى على كثيب الرمال شوية رمل محطوطين فوق بعض..
فقال ألا آخذ من هذا الرمل فأتى به أهلى فتطيب انفسهم حين ادخل عليهم
وفعلا اخد الرمل وراح بيه البيت.. وحط الرمل فى متاعه مكان لحفظه.. ثم نام..
فقامت زوجته وفتحت المتاع لقيت فيه اجمل الاطعمه والاکل..
وبدأت تحضر له منه .. وفجأه لقاها داخله عليه باكل مطبوخ..
فسالها پاستنكار من اين هذا الطعام..
فردت عليه من الطعام الذي جئت به..
فيتبسم ابراهيم عليه السلام ويعرف ان ربنا هو اللى رزقة به.. فحمده وشكره..
رحلة ابراهيم عليه السلام فى دعوة الناس
..
رحلة ابراهيم عليه السلام طويله جدا جدا.. لكن هناخد منها الجزء اللى له علاقة بالنمرود..
بدأ يدعي الناس للايمان بالله .. ويسيبوا الكواكب والنجوم والاصنام ويسيبوا عبادة النمرود..
لكن محدش كان بيسمع له .. كانوا بيتريقوا عليه..
..
وفي يوم احتفال القوم..
يخرج سيدنا ابراهيم.. ويروح لمكان تجمع الاصنام ويبدأ يكسرها كلها.. عدي صنم واحد هو صنم على شكل النمرود.. حط علي كتفه المطرقة اللى استخدمها للټكسير ومشي..
..
لما رجع القوم وشافوا المنظر .. اترعبوا وسالوا مين عمل كده..
فسألوا الناس ثم سألوا ابراهيم فقالهم أسالوا كبيره اللى المطرقة على كتفه..
فتاكدوا ان