قصه مشوقه جدا
انت كنت صح
لما مشيت وكنت هتسافر وانا هصلتك في المطار انت كنت صح
انا اتزهقت وانت مش بايدك حاجه
انا اتهنت وانت مش بايدك حاجه
انا اتهمت بالسرقه واتقبض عليا وانت برضه مش بايدك حاجه
وكتير قوي يبقي في الاخر لازم نبعد
انت مش قادر تحمينا من عيلتك
مره امك ومره جدك وانا مش عايزاك تقف قصادهم
ادهم وايه هو الطريق ده
ليلي تطلقني
الكلمه نزلت زي الصاعقه
ادهم افندم انتي عارفه انتي بتقولي ايه
ليلي طلقني يا ادهم انا مش هقدر اعيش معاك تاني فلو سمحت طلقني
ادهم لا يا ليلي مش هطلقك
ليلي لو بتحبني وپتخاف عليا هتطلقني
طلقني يا ادهم واتنازلي عن حضانه ابني ارجوك انا عمري ما طلبت منك حاجه بطلب ده
ارجوك يا ادهم احميني انا وابنك وابعد عننا
انت بتأذينا بقربك بتأذيني بخېانتك
ادهم حاضر يا ليلي هطلقك
وفعلا تمت اجراءات الطلاق بينهم وانتهت قصه الحب وبقت ماضي
ادهم بيروح مرتين او تلاته في الاسبوع يشوف ابنه ويلعب معاه ليلي بتقعد تتفرج عليهم من بعثيد وتتمني في صمت
ادهم شرط علي ليلي انها تعيش في شقتهم علشان قريبه من شغله
مره اتصلت بيه اخر الليل
صحيت كان هو صاحي بيلعب في شعرها اتعدلت وبصتله
الشوق كان باين في عنيه وعنيها
شوق مالوش اول من اخر
قامت بعيد ووقفت جنب الشباك واتفاجئت بيه وراها وبصتله وحطت ايديها علي صدره علشان تبعده عنها
ادهم قوليلي ان انا مش واحشك
قوليها يا ليلي
ليلي ما نطقتش وادهم انتقم من شفايفها
كانت ملحميه طويله عڼيفه
قد ايه اشتاقلها
ابنه بقي عنده 6 شهور وهيا سيباه قبل ما تولد بشهرين
8 شهور بحالهم وهيا بعيده عنه
ادهم شالها ورايح ناحيه الكنبه وناموا عليها
ادهم ليلي ما تبعديش
ليلي انا اسفه اللي حصل ده غلط
ادهم اللي حصل ده صح انا بحبك وما بطلتش احبك
ليلي احنا اتطلقنا والموضوع خلص
ادهم هردك تاني
ليلي لا يا ادهم اسفه ارجوك مش هفتح الموضوع ده تاني
خرج ادهم وسابها كان علي بره
ادهم ماشي ابقي وصلها البيت ممكن
علي ممكن بس انت رايح فين
ادهم في اي داهيه بعيد عن هنا
سابهم ومشي وعلي روحهم البيت واي محاوله انه يتكلم معاها وقفتها
ادهم وليلي بيتقابلوا بس بيتجنبوا بعض
ليلي خاېفه تضعف فبتحاول تحط مسافه بينهم وفي نفس الوقت بتفكر تقرب
ليلي غيرت شكلها تماما وعملت