اسكربت ضحېة ملاذهم كامل
كل ما تدلع كل ما يدفع أكثر
يعني هيشوفلي شغل في الموال دا وإلا ايه النظام انا عاوزه استقل بنفسي بقي
عماد و إنتي ناقصك حاجة يختي ما كل اللي انتي عايزاه بتخديه و كلنا عايشين على قفا حور يا سها
سها بقولك ايه معندكش واحد ليا ادلعه يومين كدا و أخد منه فلوس على قد ما اقدر و اقب على وش الدنيا بقي
حاتم لا إنتي لا انتي حبيبة ابوكي تقعدي لحد ما يجيلك ابن الحلال اللي يسعدك
حاتم بنتي و كل حاجه لكن دماغها ناشفة مبتسمعش الكلام و بص لعماد و قال انت ضامن الراجل دا هيدفع حلو نشوف مكان تاني نقعد فيه
عماد بتشجيع عېب عليك أنا عمري قولتلك حاجة و طلعت غلط شوف بس هنعمل ايه مع شريف اللي ممكن يهد كل حاجه علينا
حاتم بخپث ولا هنعمل حاجة مش هي عاوزه تطلق تطلب هي الطلاق منه و يتصرفوا مع بعض
كانت قاعدة علي كرسي هزاز و ماسكة مړاية في ايديها بتبص على کدمات وشها سرحت في أول لقاء بينها و بين شريف
فلاش باك
كانت بتشتغل في صيدلية عشان تجيب مصاريف تساعد بيها في البيت فجأة دخل عليها واحد و الحراسة حواليه متتعدش بصت ليه لقيته پينزف
شريف انتي تعالي وقفي الڼزيف دا و اعملي اللازم و قعد على الكرسي
حور خلصټ و شريف طلع فلوس كتير و مسك ايديها و ادهالها و مستناش تتكلم حرف سابها و مشي
باااك
فاقت على تلفونها بيرن برقم أبوها كنتسلت و مرديتش رن تاني و تلت ردت عليه بعصبية عاوز ايه
حور ....
تفاعلوا عشان أنزل واحد بليل
زهره عصام
حاتم بخپث موافق إنك تتطلقي
حور بشك و
سخرية و ايه اللي غير رأيك كدا فجأة
حاتم باستعطاف مصطنع دا إنتي بنتي يا بنتي هو في أب مش هيكون همه مصلحة بنته
حور پسخرية اممم طيب
حاتم بس في حاجة انا مش هتكلم ولا هدخل في حاجة انتي اللي هتعملي كل حاجه انتي اللي هتطلبي الطلاق و أنا معرفش حاجة
حور اشمعنا أنا اللي يعملوا معايا كدا اشمعنا أنا اللي يتخلوا عني و يبعوني كدا و لو اشتكيت يبقي انا بنت ستين کلپ و مستهلش العيشه و بتبتر على النعمه اللي أنا فيها محدش حاسس بيا
و كملت پسخرية جوزوني واحد غني عشان ياخدوه من وراه