قصه جديده بقلم سلمي عاطف
مش بقدر اتحكم فيه لان بيتوقف على الاحداث ...
يلا مستنيه ارائكم ونزلت بدري اهووو وممكن ممكن انزل واحد كمان ولو نزل هيبقي متأخر شويه سلااام.....
بقلم salma Atef
الفصل الثاني عشر
ريان ايييي طب اهدي اهدي انا جاي حالا
نسمه حصل اي ياريان
ريان مها طليقها جاب رجالته وجاي ياخد ابنه بالڠصب وهي هربت منه في آخر لحظة ودلوقتي هي في شارع... ومړعوبه ل يوصلها وانا لازم اروح دلوقتي وأخذ قوات دي فرصه عشان امسكه
ريان تيجي معايا فين مش هينفع المكان خطړ وكمان انتي كده بتبوظي كل الي بنعمله يانسمه مينفعش
نسمه يتحرق بس انا مش هسيبك مش هقعد هنا على اعصابي
ريان بعصبيه اسمعي الكلام يانسمه تيجي فين هتحامي فيك يعني
نسمه بعند قولت مش هسيبك
نسمه طب والولد
ريان هاتيه هوديه لحد معرفه عشان مضمنش اسيبه هنا ممكن الي بعته يكون حد من الي هنا بيشتغل لحساب الي بعته وممكن يكون مراقب كل الي بنعمله ويروح يقول للي بعته ويأخذ الولد وانا مش مستعد الولد ده هو الي هيعرفنا كل حاجه يلا بسرعه هاتيه وحصليني
ذهب ريان الي رجل كان صديق والده وأمنه على الطفل حتى عودته
ثم قام بإتصال بصديقه حتى يجلب القوات حتى يقبضون عليه
بينما اتجه هو ونسمه الي الشارع التي أخبرته به مها
بعد بضع وقت وصلوا الي المكان ووجد مها تقف پخوف تتلفت حولها وتخبئ وجهها اقتربوا منها فادرف ريان وقال مها
هياخد ابني وېقتلني
ريان اهدي كل حاجه هتبقي كويسه
مها زمانه بيدور عليا دلوقتي ومش هيسكت الا لما يلاقيني
ريان هينتهي كل ده دلوقتي اهدي
فجأه جاءت سيارات والټفت حولهم ترجل معتز من السياره واقترب منهم وقال بتهربي مني يامها
ريان ملكش كلام معاها كلامك معايا انا قسما بالله يامعتز نهايتك هتبقي النهارده
معتز ثقتك في نفسك هتوديك في داهيه ياريان متقفش في وشي عشان انت عارف الي ممكن اعمله
ريان هتعمل اي يعني هتقتلني ماانت متعود
معتز انا مش فاضي للكلام ده اقترب من مها التشبيه بنسمه وكاد ان يجذبها الا ان نسمه جذبتها وراء ظهرها وقالت لو قربت منها متلومش الا نفسك فاهم
ڠضبت نسمه منها وفي لمح البصر أعطته كف صدح صوته بالمكان هعمل كده عشان تحترم نفسك
ڠضب معتز ورفع يديه كي يضربها فاخفت وجهها ولكن سمعت صوت ريان الذي وقت امامها وامسك يديه بعصبيه وقال لااا دي هبت منك باين وبدون سابق إنذار لكمه بقوه وظل يضرب به تقدم رجاله منه حتي يبعدوا ريان عنه ولكن ريان اخذ المسډس الذي كان مع معتز ووجهه ناحية رأسه وقال الي هيقرب منكم هفجر دماغه
امر معتز رجاله ان يخفضوا اسلحتهم واستجابوا له
معتز صدقني ياريان الي بتعمله مش هيعدي على خير
رياناه مااحنا هنشوف دلوقتي
دقائق وكانت سيارات الشرطه بكل مكان
اقترب صديق ريان وقال اتأخرت
ريان في الوقت بالظبط
عمرو تلميذك ياباشا
ريان يلا خود ميمو عشان هنضايفه اوووي
عمرو ده من دواعي سروري
نادي عمرو علي العساكر فأمسكوا رجاله ووضعوا بيديهم الكلبشات واتجهوا لسيارة الشرطه وامسك عمر و معتز وكلبشه ودفعه لسيارة الشرطه
ريان هبقي اجبلك عيش وحلاوه ولا خساره فيك يلا في ستين داهيه
صړخ معتز وهو في سيارة الشرطه وقال والله ماهسيبك ياريان وماهسيبك
ذهبت مها بإتجاه السياره وقالت انا عايره اديك هديه
رفعت يديها وضړبته كف وبصقت في وجهه
معتز پغضب يابنت ال...
ضربه عمرو وقالاخرس بقا
صعد عمرو لسيارة الشرطه وانطلق لقسم الشرطه وسط ابتسامة ريان ومها ونسمه
مها براحه الحمد الله شكرا اوي ياريان لولاك مكنتش خلصت منه لو مكنتش جيتلك كنت زماني مېته
فلااااش باااك
ريان بتفاجئ انتي
مها انا محتاجه مساعدتك ياريان انا في مصېبه
ريان طب خشي
دلفت مها للداخل ونزلت نسمه لاسفل وقالت مين ياريان ثم نظرت للجالسه ونظرت لزوجها وقالت مين دي
اجابتها مها وقالت. انا مها كان بابا صاحب بابا ريان وكنا نعرف بعض وهو زي اخويا وكنت محتاجه منه خدمه
ذهبت نسمه وجلست بجانبه وشبكت يديها بيده وقالت قولي ياحبيبتي احنا سامعينك
ابتسمت مي علي غيرتها وابتسم ريان عليها ايضا وتمسك بيدها اكثر
اردف ريان وقال اؤمري يامها
مها الأمر لله انا جيالك وانا مكسوفه والله طلع عندك حق في الي قولته في معتز الحيوان بعذ جوازنا بشهرين ظهر على حقيقته وبقا بيضربني وعرفت بشغله المشپوه وكنت راحه أبلغ هددني بأهلي وكان هيقتلني عشت في عڈاب معاه طول السنين دي وانا متحمله عشان خاطر ابننا بعدها مقدرتش استحمل خلعته وهربت منه وروحت عند أهل عيلتي فضل يدور عليا شهر وانا خفت