سراج وفرح
ف تغير خططة ووجد نفسة ضعيف وقف امام الحراس خلع نظارتة مش عايز نملة تتدخل مبني العمارة مفيش ف العمارة غير مدام سراج القصاص. يركب سيارتة وينتقل الي مقر الشركة يدخل سراج مقر الشركة وقف جميع الموظفين لة وهم يشعرون بالخۏف منة
يدخل سراج غرفة المكتب ويدخل الية السكرتير
ف واحد عاوز حضرتك
سراجخلية يدخل ومش عاوز اي ازعاج.
ينظر الية سراج
بتكبر ونظرت ثقة وضحكة شماتة البرنس عمل معاك الصح مش كدا ههههه
تميم صدقني قريب اوي هعرف مين البرنس دا وصدقني مش هرحمة دا خسرني كل فلوسي بس معلش هعرف ارجعة اة ع فكرة انا طلقت حبيبة اصلي زهقت منها وعرفت ان ف حلويات ظهرت هاخدها منك زي حبيبة اصل يا بني انا استمتاعي اني اشوفك مدمر ويغمز بعينة وياسين حكالي عن حلوتها هي صحيح اسمها اي
يقف تميم ينظر الية وقف ع الباب صدقني انت الي بتخسر ف الاخر ومتقلقش هبقا انشر صور فرحنا ف الصحيفة زي انا وطلقتي حبيبة ولو عاوز ترجع ل حبيبة ارجع معتتش تفرق معايا باي.
دقة ساعة دقة قلب صوت فرحة صوت حزن صوت ضحكة صوت ندم نمشي نستني او نقف مش فارقة اي قلبي حن لا قلب رجع مش ممكن قلب وقف من زمان طب دلوقتي عايش ازاي. هتصدق لو قولت عايش ع وهم او ضحكة كدابة او نغمة اغنية ساعة العصرية بتفكرني بتوديني وتجبني اني ارجع احنرايكم.
فرح كالعادة اخري اقف ف البلكونة انا بجد بقيت بكره اي بلكونة وعندي عقدة منهم. تنظر تجد نسرين ونجات يتحدثوت مع الحراس.
فرح الحمدلله ماما نجات جت هي ونسرين
خبطت نجات ونسرين اتت لكي تفتح الباب ولكن كان سراج اقفل الباب بالمفتاح فهي لم تعرف ان تفتحة.
نجااتماشي يا سراج هو سيبك لوحدك يا بنتي
فرحايوة باين راح الشركة
نجاتمش قولتلك يا نسرين
نسرينطب استني هرن علية
سراجايوة يا نسرين
نسرينانا وماما نجات وقفين ع الباب انت قافل بالمفتاح عاوزين ندخل عند فرح
سراج معلش يا نسرين خدي ماما وامشي انا مش جي دلوقتي خالص وهبقا اجبلكم فرح يغلق الخط
فرحاي يا سراج الي انت عملتة دا
استيقظت نبيلة وجدت سلوي تبكي.
نبيلةدا بجد هنروح فين يا سلوي
سلويمش عارفه يا ماما هنقعد ف الشارع
نبيلةلا احنا هنرجع شقتنا بتاعت زمان
سلوي هنرجع الخړابة دي تاني حرام
نبيلةاحنا لسة شوفنا حاجة احنا خلينا بنت يتيمة ف الشارع احنا الي هنشتغل خدامين يلا يا سلوي بس مش هسيلك يا ماجد.
اتي المساء واصبح الوقت متاخرأ جدا ولم ياتي سراج
كانت تقف فرح بالبلكونة تنتظرة وهي خائڤة ف لا يوجد غير الحراس ف الشارع ويوجد حارسين امام الباب ولكنها كانت تشعر بالخۏف كان يجلس سراج ف مكتبة فهو يريد ان يذهب اليها وف نفس الوقت يكابر ظل يعمل الي ان سمع صوت امطار غزيرة
سراجزمانها خاېفة دلوقتي بس لا انا مش هروح ليها
سمعت صوت الامطار