ادم وميار
ﻭﻳﻔﻬﻢ ﻣﻨﻬﺎ ﻭﻳﺴﺄﻟﻬﺎ
ﻟﻢ ﻳﻘﻒ ﻟﺰﻭﺟﻬﺎ ﻭﻳﻘﻮﻝ ﻟﻪ ﺃﻧﻪ ﻳﺜﻖ ﺑﺎﺑﻨﺘﻪ ﺗﻤﺰﻕ ﻗﻠﺒﻪ ﻋﻠﻲ ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﺗﺬﻛﺮ ﺃﻧﻪ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﺣﻨﻮﻧﺎ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺭﻏﻢ ﺃﻧﻪ ﻳﺤﺒﻬﺎ ﻭﻟﻜﻦ ﺗﻤﺮﺩ ﺍﺑﻨﻪ ﻭﺍﻧﺤﺮﺍﻓﻪ ﻗﺪ ﺟﻌﻞ ﻣﻨﻪ ﺷﺨﺺ ﻏﺎﺿﺐ ﻣﺘﺬﻣﺮ ﻧﺎﻗﻢ ﻟﻠﺤﻴﺎﺓ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﺑﺪﻣﻮﻋﻬﺎ ﻭﺣﺸﺘﻨﻲ ﺃﻭﻱ ﻳﺎﺑﺎﺑﺎ ﻧﻔﺴﻲ ﺃﺷﻮﻓﻬﺎ ﻭﺃﻗﻮﻟﻬﺎ ﻣﺘﻔﻬﻤﺶ ﻏﻠﻂ ﻣﺘﻔﻬﻤﺶ ﺍﻧﻲ ﻏﻠﻄﺖ ﻗﺒﻞ ﻣﺎﺍﺗﺠﻮﺯ
ﻣﺴﺢ ﺃﺑﺎﻫﺎ ﻋﻠﻲ ﺷﻌﺮﻫﺎ ﻭﻗﺎﻝ ﺑﺎﻟﻌﻜﺲ ﻫﻲ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪﺓ ﺍﻟﻠﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻭﺍﺛﻘﺔ ﻓﻲ ﻃﻬﺎﺭﺗﻚ ﻭﺍﺧﻼﻗﻚ
ﻋﺎﺻﻢ ﻭﻫﻮ ﻳﺸﺪﺩ ﻣﻦ ﺭﺑﻨﺎ ﻛﺮﻣﻬﺎ ﻭﺍﺧﺘﺎﺭﻫﺎ ﺗﺮﺗﺎﺡ ﻣﻦ ﻋﺬﺍﺏ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺍﻣﻚ ﻛﺎﻧﺖ ﺳﺖ ﻣﻔﻴﺶ ﻣﻨﻬﺎ ﺳﺖ ﻋﺎﺭﻓﺔ ﺭﺑﻨﺎ ﻭﻋﺎﺭﻓﺔ ﺍﺻﻮﻟﻬﺎ ﻭﻋﺎﺷﺖ ﻋﻤﺮﻫﺎ ﺻﺎﺑﺮﺓ ﻭﺻﺎﻣﺪﺓ ﺭﺑﻨﺎ ﺍﻥ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺠﻌﻠﻬﺎ ﻣﻦ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﺠﻨﺔ
ﺭﻓﻌﺖ ﻣﻴﺎﺭ ﺑﺼﺮﻫﺎ ﺇﻟﻴﻪ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻳﻌﻨﻲ ﺃﻧﺖ ﻛﻨﺖ ﺑﺘﺤﺒﻬﺎ ﻳﺎﺑﺎﺑﺎ
ﺍﻷﺏ ﻣﺘﻔﺎﺟﺌﺎ ﺍﻧﺘﻲ ﺣﺎﻣﻞ ﻳﺎﺑﻨﺘﻲ
ﻣﻴﺎﺭ ﺃﻳﻮﺓ ﻳﺎﺑﺎﺑﺎ ﺣﺎﻣﻞ
ﺍﻷﺏ ﻳﺒﻘﻲ ﺗﺮﺟﻌﻲ ﻭﺗﻌﻴﺸﻲ ﻣﻌﺎﻩ ﻭﺗﺮﻣﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﻓﺎﺕ ﻭﺭﺍ ﺿﻬﺮﻙ ﺍﻧﺘﻲ ﻗﻮﻟﺘﻲ ﺍﻧﻪ ﻃﻴﺐ ﻭﺍﺑﻦ ﻧﺎﺱ
ﻣﻴﺎﺭ ﺃﻳﻮﺓ ﻳﺎ ﺑﺎﺑﺎ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻃﻴﺒﺔ ﻭﺟﺪﻋﻨﺔ ﻭﺣﻨﻴﺔ ﺃﺣﺴﻦ ﺷﺨﺺ ﻋﺮﻓﺘﻪ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻲ
ﻣﻴﺎﺭ ﻃﺐ ﺍﻭﺻﻠﻪ ﺇﺯﺍﻱ ﻣﺶ ﻣﻌﺎﻩ ﺧﻂ ﻣﺼﺮﻱ ﻭﺍﻧﺎ ﻣﻌﺮﻓﺶ ﻫﻮ ﻓﻴﻦ ﺩﻟﻮﻗﺘﻲ ﻭﻻ ﺣﺎﻟﺘﻪ ﺇﻳﻪ ﻋﺎﺭﻓﺔ ﺍﻥ ﺍﺗﻐﻠﺐ ﻋﻠﻲ ﻏﻀﺒﻪ ﻋﺸﺎﻥ ﺧﺎﻃﺮﻱ ﻳﺎﺭﻳﺖ ﺑﺈﻳﺪﻱ ﺣﺎﺟﺔ ﺃﻭﺍﺳﻴﻪ ﺃﻭ ﺃﺧﻔﻒ ﻋﻨﻪ
ﺍﻷﺏ ﻻ ﻳﺎﻣﻴﺎﺭ ﺑﺈﻳﺪﻙ ﺑﺈﻳﺪﻙ ﺗﻜﻮﻧﻲ ﺟﻤﺒﻪ ﻭﺗﻘﻔﻲ ﻣﻌﺎﻩ ﻟﻤﺎ ﻳﺘﺨﻄﻲ ﺍﻟﻮﺟﻊ ﻭﺍﻷﺯﻣﺔ ﺩﻱ ﻭﺍﻧﺘﻲ ﻗﺪﻫﺎ ﻳﺎﻣﻴﺎﺭ
ﺍﻷﺏ ﺣﺎﺿﺮ ﻗﻮﻣﻲ ﺍﺟﻬﺰﻱ ﻭﺍﻧﺎ ﻫﻮﺩﻳﻜﻲ ﺑﺲ ﻓﺮﺿﺎ ﻫﻮ ﻣﺶ ﻣﻮﺟﻮﺩ ﻫﺘﺪﺧﻠﻲ ﺇﺯﺍﻱ
ﻣﻴﺎﺭ ﺁﺩﻡ ﺳﺎﺏ ﺷﻨﻄﺘﻪ ﻫﻨﺎ ﻭﺍﻧﺎ ﻣﺘﺄﻛﺪﺓ ﺍﻥ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﻔﺘﺎﺡ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﻠﻲ ﻣﻊ ﺁﺩﻡ
ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺗﺮﻛﻬﺎ ﺁﺩﻡ ﻳﻈﻞ ﻳﺠﻮﺏ ﺍﻟﺸﻮﺍﺭﻉ ﻟﺴﺎﻋﺎﺕ ﺣﺘﻲ ﺍﻧﺘﻬﻲ ﺑﻪ ﺍﻷﻣﺮ ﻳﺠﻠﺲ ﻋﻠﻲ ﻛﻮﺭﻧﻴﺶ ﺍﻟﻨﻴﻞ ﻳﻔﻜﺮ ﻓﻴﻤﺎ ﺣﻞ ﺑﻪ ﻛﻠﻤﺎ ﺧﻄﻲ ﺧﻄﻮﺓ ﻟﻸﻣﺎﻡ ﺗﺠﺒﺮﻩ ﺍﻟﻈﺮﻭﻑ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﻌﻮﺩﺓ ﻣﺎﺋﺔ ﻟﻠﺨﻠﻒ ﺻﻮﺭﺓ ﻣﻴﺎﺭ ﻭﻫﻲ ﺗﻄﻠﺐ ﻣﻨﻪ ﺃﻥ ﻳﻄﻌﻨﻬﺎ ﺑﺪﻻ
ﻟﻢ ﻳﻌﻠﻢ ﻛﻢ ﻣﺮ ﻋﻠﻴﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻭﻫﻮ ﺣﺒﻴﺲ ﺃﻓﻜﺎﺭﻩ ﺍﻟﻤﺘﺰﺍﺣﻤﺔ ﻳﺮﻳﺪﻫﺎ ﻻ ﻳﺠﺪ ﺭﺍﺣﺘﻪ ﺳﻮﻱ ﺑﺠﺎﻧﺒﻬﺎ ﻟﻢ ﻳﺬﻕ ﻟﻠﺮﺍﺣﺔ ﻃﻌﻢ
ﺇﻻ ﻓﻲ ﻋﺒﻴﺮﻫﺎ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻤﻸ ﻋﺒﻘﻪ ﺭﺋﺘﻴﻪ ﻛﻴﻒ ﻟﻪ ﺃﻥ ﻳﻜﻤﻞ ﺑﺪﻭﻧﻬﺎ ﻭﻟﻜﻦ ﻛﻴﻒ ﻟﻪ ﺃﻥ ﻳﻌﻴﺶ ﻭﻫﺬﺍ ﺍﻟﻘﺬﺭ ﻳﺮﻣﺢ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﻭﻛﺄﻧﻪ ﻟﻢ ﻳﻔﻌﻞ ﺷﻲﺀ ﺃﺿﻨﺎﻩ ﺍﻟﺘﻌﺐ ﻓﻨﻬﺾ ﻳﺒﺤﺚ ﻓﻲ ﺟﻴﺒﻪ ﻋﻦ ﻣﻴﺪﺍﻟﻴﺔ ﻣﻔﺎﺗﻴﺤﻪ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻮﺟﺪ ﺑﻬﺎ ﻣﻔﺘﺎﺡ ﺷﻘﺘﻪ ﻓﻮﺟﺪﻫﺎ
ﺩﺧﻞ ﺁﺩﻡ ﺍﻟﺸﻘﺔ ﻭﺟﺪﻫﺎ ﻋﻠﻲ ﺣﺎﻟﻬﺎ ﻛﻤﺎ ﺗﺮﻛﻬﺎ ﻳﻮﻡ ﺃﻥ ﺃﺧﺬ ﻣﻴﺎﺭ ﻭﺳﺎﻓﺮ ﺑﻬﺎ ﻟﻢ ﻳﺰﺩﻫﺎ ﺇﻻ ﺍﻷﺗﺮﺑﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻣﻸﺕ ﺍﻷﺭﺽ ﻭﺍﻏﻄﺖ ﺑﻌﺾ ﻣﻦ ﺍﻷﺛﺎﺙ ﺩﺧﻞ ﻏﺮﻓﺔ ﺍﻟﻨﻮﻡ ﻭﺃﻟﻘﻲ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﻋﻠﻲ ﺍﻟﻔﺮﺍﺵ ﻧﻈﺮﺓ ﺳﺮﻳﻌﺔ ﺟﺎﻝ ﻓﻲ ﺫﺍﻛﺮﺗﻪ ﻣﺸﻬﺪ ﺍﻏﺘﺼﺎﺑﻪ ﻟﻤﻴﺎﺭ ﻭﻫﻲ ﻏﻴﺮ ﻣﺪﺭﻛﺔ ﺛﻢ ﻣﺸﻬﺪﻫﺎ ﻭﻫﻲ ﺑﺎﻟﻤﻼﺀﺓ ﺗﺘﺮﺟﻲ ﻭﺍﻟﺪﻫﺎ ﺃﻥ ﻳﺮﺣﻤﻬﺎ ﺛﻢ ﻣﺸﻬﺪ ﺿﺮﺏ ﻭﺍﻟﺪﻫﺎ ﻟﻬﺎ ﻭﻫﻲ ﺗﻨﺰﻑ ﻣﻦ ﻭﺟﻬﻬﺎ ﺷﻌﺮ ﺑﺄﻟﻤﻬﺎ ﺍﻟﺘﻲ ﺷﻌﺮﺕ ﺑﻪ ﺣﻴﻨﻬﺎ ﺍﺧﺘﻨﻖ ﻭﻛﺄﻥ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﺧﺎﻟﻲ ﻣﻦ ﺍﻷﻛﺴﺠﻴﻦ
ﻓﺘﺢ ﺍﻟﺪﻭﻻﺏ ﻳﺨﺮﺝ ﻣﻨﻪ ﻣﻼﺑﺲ ﻟﻴﺒﺪﻟﻬﺎ ﺑﻤﺎ ﻳﺮﺗﺪﻳﻪ ﻓﻮﻗﻌﺖ ﻋﻴﻨﺎﻩ ﻋﻠﻲ ﻓﺴﺘﺎﻥ ﺯﻓﺎﻓﻬﺎ ﺣﻤﻠﻪ ﻭﻛﺄﻧﻪ ﻳﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﺃﻱ ﺷﻲﺀ ﻳﺤﻤﻞ ﺭﺍﺋﺤﺘﻬﺎ ﺗﺴﻄﺢ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﻔﺮﺍﺵ ﺍﻟﻔﺴﺘﺎﻥ ﻭﻛﺄﻧﻪ ﻳﺤﺪﺛﻬﺎ ﻭﻳﺸﻜﻮ ﻟﻬﺎ ﻣﺎﻳﺠﻮﻝ ﺑﺨﺎﻃﺮﻩ ﻣﻴﺎﺭ ﺣﻄﻲ ﺍﻳﺪﻙ ﻓﻲ ﺍﻳﺪﻱ ﻭﺍﻧﺘﻘﻢ ﻣﻨﻪ ﻋﺸﺎﻥ ﺍﻗﺪﺭ
ﺍﺗﺨﻄﻲ ﺍﻟﺤﺎﺟﺰ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﻴﻨﺎ ﺩﻩ ﻋﺸﺎﻥ ﺃﻗﺪﺭ ﺍﻋﻴﺶ ﺍﻧﺎ ﻭﺍﻧﺘﻲ ﻭﺍﺑﻨﻨﺎ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﺣﺎﺟﺔ ﺗﻌﻜﺮ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺣﻴﺎﺗﻨﺎ
ﻓﻲ ﺳﻴﺎﺭﺓ ﺃﺟﺮﺓ ﺃﺳﻔﻞ ﺍﻟﺸﻘﺔ
ﻣﻴﺎﺭ ﻣﺘﺸﻜﺮﺓ ﻳﺎﺑﺎﺑﺎ ﺃﻧﺎ ﻫﻄﻠﻊ ﻭﺭﻭﺡ ﺃﻧﺖ
ﻋﺎﺻﻢ ﺍﻃﻤﻦ ﻋﻠﻴﻜﻲ ﺍﻷﻭﻝ ﻳﺎﺑﻨﺘﻲ
ﻣﻴﺎﺭ ﺍﻃﻤﻦ ﻳﺎﺑﺎﺑﺎ ﺍﻧﺎ ﻫﻄﻠﻊ ﻭﺍﻗﻔﻞ ﻋﻠﻴﺎ ﺍﻟﺸﻘﺔ ﺍﺳﺘﻨﻲ ﺁﺩﻡ ﻟﻮ ﻣﺶ ﻣﻮﺟﻮﺩ
ﻋﺎﺻﻢ ﻃﺐ ﺍﻃﻠﻊ ﺍﺗﻔﺎﻫﻢ ﻣﻌﺎﻩ ﻭﺍﻋﺘﺬﺭ ﻟﻪ ﻋﻦ ﺍﻟﻠﻲ ﻋﻤﻠﻪ ﺃﺧﻮﻛﻲ ﻣﻴﺎﺭ ﻣﻌﻠﺶ ﻳﺎﺑﺎﺑﺎ ﻋﺎﻳﺰﺓ ﺍﻧﺎ ﺍﺗﻜﻠﻢ ﻣﻊ ﺁﺩﻡ
ﻋﺎﺻﻢ ﺧﻼﺹ ﻳﺎ ﺑﻨﺘﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﻳﺮﻳﺤﻚ
ﺍ
ﻣﻴﺎﺭ ﺑﺼﺪﻣﺔ ﻻ ﻻ ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﻣﻘﺪﺭﺵ ﻣﺶ ﻣﻤﻜﻦ
ﺁﺩﻡ ﺑﻠﻬﺠﺔ ﺻﺎﺭﻣﺔ ﻫﻮ ﺍﻧﺘﻲ ﻣﺶ ﻟﺴﻪ ﻗﺎﻳﻠﺔ ﺍﻧﻚ ﻫﺘﻘﻔﻲ ﺟﻤﺒﻲ
ﻣﻴﺎﺭ ﺍﻳﻮﺓ ﻗﺼﺪﻱ ﺍﻗﻒ ﺟﻤﺒﻚ ﻣﻌﻨﻮﻳﺎ ﺍﻳﺪينا ﻓﻲ ﺍﻳﺪ ﻓﻲ ﺑﻌﺾ ﻭﻧﺘﺠﺎﻭﺯ ﻭﻧﻨﺴﻲ ﺍﻟﻤﺤﻨﺔ ﺩﻱ
ﺁﺩﻡ ﺑﺎﻟﺴﻬﻮﻟﺔ ﺩﻱ ﻳﺎﻣﻴﺎﺭ ﺍﻋﻴﺶ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﻭﺍﺣﺐ ﻭﺍﺗﺤﺐ ﻭﺍﻟﻠﻲ ﺍﺧﺘﻲ ﻭﻗﺘﻠﻬﺎ ﻋﺎﻳﺶ ﺣﻴﺎﺗﻪ ﻭﺑﻴﺘﻤﺘﻊ ﺑﻬﺎ ﻻ ﻳﺎﻣﻴﺎﺭ ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﻭﺍﻧﺘﻲ ﻟﻮ ﺑﺘﺤﺒﻴﻨﻲ