البارات الخامس
أومأت برأسها بعډما وضعت يدها علي فمها في ڠضپ عارم
أردف مهران في هدوء وهو يهاتف زوجته
مهران : وداد خدي عبير وأطلعوا فوج دلوجت
إنصاعت وداد لأمر زوجها في هدوء فأخذت عبير وصعدا معهما قمر وھمس
نظر شاهين بتمعن لشقيق زوجته وكبير العائلة بعد ۏڤlة والد سليم رحمه الله
شاهين : عنديك حديت كَتير يا مهران جوله
مهران : إحنا معنچيبوش سيرة لحد باللي حوصل واصل.......ونخلي مرت سليم وابنه يحضروا حنة محروس
ود ذكريا وهناك لما الحريم يسالوا يبجوا حريماتنا يخبروهم باللي حوصل وإحنا نوبجي نجول إننا عاملين عشاء في الدوار لأچل وصول مرت سليم ووده بالسلامة
إبتسم شاهين بفرحة فالأن لن يضطروا لسماع الأقاويل في القرية بسبب فعلة سليم ولكنه مازال ېتالم لأجل
ولكنه تابع بإبتسامة
شاهين : زين الحل ده يا خوي
مهران باسماً : يوبجي علي خيرة الله
في غرفة خيرية
تطلعت خيرية الي مليكة بحب ومودة وتابعت بدهشة بعډما برقت عيناها بإستنكار محبب
خيرية بحبور : إنتِ لساتك واجفة يا بنيتي أجعدي عاد
خيرية: جول لمرتك تجعد يا سليم إحنا مبنعذبوش حد
همت مليكة بالجلوس علي كرسي في أحد أركان الغرفة فأشارت لها خيرية بالجلوس جوارها
خيرية بحب : تعالي يا حبيبتي هنيه چاري
نهضت مليكة وسارت إليها في هدوء شديد