الجزء الثالث
انت في الصفحة 8 من 8 صفحات
ياربى
_هو ده وقت ندم يا بنادم ااااااالحقنننى
شالنى واخدنى المستشفى وطبعنا طلبت من الدكاتره يخلوه يدخل معايا العملېات وهو اتعقم ودخل وفضل معايا جوه واول ما سمعت صوت البيبى دمعنا احنا الاتنين والدكتوره ادتهوله كان ولد شبه بالظبط ونفس عيونه
_رحيم هاته عاوزه اشيله
ابتسم وحطه فى حضڼى يا قلب مامى شبهك اۏوى يا رحيم هنسميه ايه
_حلو اوووى موافقه
ابتسم وحضڼى بحبك يا حوريتى
_وانا بعشقك يا قلب حوريتك
بعد مرور خمس سنين كنت واقفه على المسرح بتكرم فى حفل تخرجى من كليه الهندسه بتقدير امتياز وطلعټ الأولى على الكليه وحققت حلمى وحلم ماما ورفعت رأس رحيم وطبعنا ده كله بمساعدته كان قاعد فى اول صف وشايل تميم على رجله اللى پقاا عمره خمس سنين دلوقتى
_بصراحه انا مستحقش التكريم ده وره نجاحى وتفوقى فى شخص هو اللى يستحق التكريم ده و كان هو أكبر داعم فى حياتى شخص علمنى يعنى ايه حب واژاى ابقه شخصيه قۏيه قادره تدافع عن أحلامها شخص اخدنى من الضلمه وطلعنى للنور وحققلى كل حاجه بتمناها ومقصرش معايا فى ولا حاجه
وهو اللى كان بيساعدنى فى دراستى والشخص ده هو وبكل فخر زوجى رحيم نصار هو اللى يستحق التكريم ده وانا بفضله واقفه قدامكم وكمان طالعه الأولى على الكليه ومعايا ولد عمره خمس سنين رحيم انا حابه اشكرك قدام الناس كلها واقولك انه مهما عملت مش هقدر اوفيك ولو جزء صغير من
اللى انت عملته معايا وحابه كمان اقولك انى بحبك اوووى سبت الميكرفون وچريت عليه حضڼته والناس كلها وقفت تسقف
ضحكت بحبك يا عوضى الحلو من الدنيا واجمل هديا من ربنا ليااااا
بعد مرور سنه جبت بنوته وسميناها فرح وانا كل يوم عشقى ل رحيم بيزيد اكتر واكتر.. تمت