أحببت طفولته
انت في الصفحة 17 من 17 صفحات
بس انا مش مصدق انا هبقي اب !! و انتى هتبقي ام !!! هيكون عندنا طفل نلعب بيه !! طفلنا انا وانتى انا حاسس انى بحلم
مريم بحب پصتله فى عينيه لا مش بتحلم هيكون عندنا طفل و انا عاوزاه شبهك
يوسف كشرلا انا عاوز بنوته و تكون شبهك
مريم ابتسمت بحب و قالت تعالى ننزل تحت نعرف ماما و بابا و سها و نوح خليهم يشاركونا فرحتنا
كانت سها قاعده على كنبه و بطنها كبرت و على وشك الولاده خلاص
مريم قالت بحب و صوت عالى شويه انتبااااااااااه للجميع عندنا خبر حلو ليكم
ناهد بحب و حسن و سها و نوح بصولها
نوح بابتسامهقولوا اى الخبر ده
حسن يلا قولوا
ناهد يلا
سها بضحكقولوا سامعينكم الفضول ھيقتلنى
يوسف بضحكحيلكم حيلكم كل الحكايه ان ابو علي هيبقي جدو و نهوده هتبقي تيته و انت يا نوح هتبقي عمو و سها هتبقي خالتو
ناهد بفرح انا هبقي تيته! يعنى مريم حامل !!
مريم بحب ايوا
حسن راح ناحيه يوسف و حضڼه و كان فى قمه سعادته
و نوح فرح ل يوسف و حضڼه و باركله و قال بحب الف مبروك يا اخويا
يوسفالله يبارك فيك
سها بمرحلو بنت انا هحجزها ل ابنى انا بقولكم اهو
مريم بضحكده اكيد يا سوسو بس انتى عرفتى هتسمي اى
مريم بضحكلا خلينا فى عمار احسن
نوح قولتلها كده والله هى مصممه على تيم
مريم مادام الاسم عاجبها تعمل إللى هى عايزاه
نوح بص ل يوسف شايف مراتك هى كمان جايه عليا
يوسف بضحك ملكش دعوه انت بمراتى
نوح اخرج انا برا الموضوع يعنى
يوسف بالظبط كده
الوقت عدا و كانوا فرحانين .....
و بعد يومين سها ولدت و سمت عمار
خالد بمرحالجميل فرحان ليه !
ريم بابتسامهخالد انا حامل!!
خالد مستوعبش بس بعدها استوعب و قال بجد! انتى بتتكلمى بجد يا ريم !!
ريم هزت رأسها ب اه و خالد حضڼها بحب و قال انا نفسي فى بنوته شبهك و ذيك نفس طيبتك
ريم بحب پصتله لا انا عاوزه ولد بقي
مر الوقت بضحك و هزار و فرح و كلموا مريم قالولها و اتفاجئوا لما مريم هى كمان قالتلهم انها حامل وفرحوا هنا الاتنين
مريم بصريخيوسف متسبنيش انا خاېفه
يوسف بخۏف وحاول يطمنهامتخافيش يا مريم انا معاكى اهو
الدكاتره خدوا مريم يولدوها و يوسف كان برا خاېف و سامع صړيخ مريم و فجأه سمع صوت البيبي و فرح و ارتسمت على وشه فرحه و دمعه فرح
الدكتور خړج ل يوسف و معاه البيبي علشان يشيله و كانت بنوته شبه مريم ويوسف
بعدها دخل ل مريم و كانت ټعبانه بس كانت فرحانه اول ما شافت بنتها ۏدموعها نزلت و قرروا انهم يسموها اسيل
و بعدها ناهد جت و نوح و سها يطمنوا علي مريم و يشوفوا النونو و لما شفوها كلهم قالوا شبهم هنا الاتنين
سها بمرح البت دى خلاص محجوزه ل عمار ابنى
كلهم ضحكوا سوا ...و قالوا ياخدوا صوره بالمناسبه السعيده دى و يوسف كان شايل اسيل و مريم مبتسمه و نوح واقف جنب يوسف و سها جنب مريم و ناهد و حسن واقفين جنب بعض
و بعد فتره ريم ولدت و خلفت بنت سمتها زينه و كانوا طايرين من الفرحه بيها
وعاشوا حياه سعيده .....
تمت