الجزء الخامس بقلم منه الله مجدي
ياسر : كلاتهم بخير يا سيدي ومتسنينك علي أحر من
الچمر ....يلا بينا
تمتم سليم بهدوء عائداً للطيارة
سليم: أه يلا بس أصبر
صعد سليم درجتين من سلم الطائرة وأردف بهدوء حسدته عليه مليكة وبشدة
سليم : إنزلي يا مليكة يلا
ھپطټ مليكة علي استحياء تحمل مراد النائم بين ذراعها الذي حمله منها سليم علي الفور
سليم : ياسر ابن عمي يا مليكة
فتح ياسر عيناه دهشة فهو قد ظن أنها مزحة من قبل سليم وسأل بدهشة
ياسر: دي مرتك يا سليم
تابع سليم بفخر لم تصدقة مليكة بالمرة
سليم: أيوة هي يا ياسر مليكة مراتي ومراد ابني
أومأ برأسه في ترحيب وتابع باسماً
إبتسمت مليكة پخفوت و تابعت پخجل
مليكة: منورة بأهلها
تمتم ياسر مازحاً
ياسر: يلا يا سليم هم بينا لحسن لو إتاخرنا أكتر من إكده الكبيرة هتبيتنا في الزريبة
صعدا سويا الي سيارة ياسر بينما ياسر وسليم يتحدثان ويتضاحكان
ساروا بين الطرق الټرابيه المتعرجة والأراضي الزراعيه الخلابه حتي وصلوا الي منزل كبير فخم للغاية عتيق المظهر