الجزء السابع عشر والاخير بقلم منه الله مجدي
انت في الصفحة 8 من 8 صفحات
تمتم هو بثقة منقطعة النظير
سليم: متأكد قلبي بيقولي إنها پنوتة وهتطلع حلوة لمامتها وهتغلبني وتطلع عيني وأنا بحاول أبعد الولاد عنها
ضحكت مليكة بصخب وهي تتمتم
مليكة: واضح إني هغير منها قبل ما تيجي دا إنت متحمستش للتوئم التلاته زي ما متحمس ليها كدة
ضحك هو بإستمتاع......ضحكته الرجولية التي تسلبها عقلها وخفقات قلبها حتي
إنتِ قلبي وعقلي و روحي ......أنا حبي ليكي ڠريب عليا أنا شخصياً.....أنا معرفش أنا حبيتك كدة إزاي أصلاً......معرفش إنتِ عملتيلي إيه ولا عملتي فيا إيه..... إنتِ برجلتي كيان سليم الغرباوي ......سليم اللي كل الناس بتعمله حساب خليتيه عيل في حبك وإنتِ بقيتي امه وحياته كلها
مليكة: بحبك يا سليم يا غرباوي
فأردف هو بوله
سليم: بحبك يا مليكة قلبي وعقلي وروحي بحبك يا حبيبتي وسكني وسكنتي.
تمت بحمد الله ❤🙈