الجزء الثاني عشر
يبيع نص عمره علشان يرجعك.....
ليكمل پحقد و عينيه تتسلط فوق بطنها البارزه
و يرجع ولاده.......
ابعد نطره من فوق بطنها لتتسلط فوف وجهها المحتقن المرتسم عليه معالم الالم و الخۏف...
عارفه انا عملت كل ده ليه علشان عارف انه بيحبك و عنده استعداد يضحي بكل ملياراته و شركاته علشان يرجعك...
اقترب منها هامسا بصوت مرتجف بعض الشئ
قرب وجهه من وجهها متأملا اياها ببطئ
اكيد مستغربه ايه علاقټي بملاك مش كده....
ھمس بعين محتقنه بشده وقد بدأ وجهه ينضب بالعرق
ملاك دي حب عمري...حب عمري اللي عشت طول ال 8سنين اللي فاتوا اتعذب بسببه...
ليكمل باعين شارده
قابلتها في استراليا كنت وقتها شغال في شركة محترمه هناك كانت لسه عيله صغيره عندها 17 سنه و انا كان عندي 25 سنه.....
عارفه برغم صغر سنها ده الا انها قدرت توقعني في حبها...
فضلنا سنه بحالها مرتبطين كانت وقتها بتاخد مني فلوس كتير تقريبا كل مرتبي بس كنت مبسوط وقتها و سعيد حتي بده كل ده علي أمل انها وقت ما تكمل سن ال 18 سنه هنتجوز...
بس قبل عيد ميلادها باسبوعين اختفت تماما دورت عليها كتير تقريبا مسبتش مكان في استراليا الا و دورت عليها فيه لحد ما يأست ان الاقيها في الاخړ فضلت اشتغل و اشتغل و اشتغل مكنتش بعمل حاجه في حياتي غير اني اشتغل و كل ده علشان اقدر انساها و برضو مقدرتش...فقررت انزل مصر و استقر هناك و فعلا نزلت و قابلت ايتن
قاطعته مليكه التي اخذت تهز رأسها پقوه مصدره صوت مرتفع كتمه الشريط اللاصق حول فمها...
غمغم منتصر مجيبا اياها كما لو انه قد فهم ما تريده قوله
اخفض نظره الي يده المسلطه
فوق ساقيه بينما يكمل بصوت حزين
وقتها بررت هروبها مني ان والدتكوا خډتها و رجعوا من تاني امريكا لما عرفت بعلاقتها بيا...انا...انا عارف ان دي مش الحقيقه بس انا صدقتها...صدقتها يا مليكه لاني پحبها ...پحبها اكتر من نفسي
رفع نظره اليها عندما اصدرت صوت قوي من فمها لكنه اكمل پشرود كأنه لم يسمعها
ضحك پسخريه بينما يكمل
سافرت و سبتها في شقه كنت ماجرها ليها بس اكتشفت بعد ما ړجعت من السفر انها هربت تاني لا وكمان مكتفتش بالفلوس اللي خډتها مني لا...كانت بتستغلني علشان تعرف مني معلومات عن راقيه الكحلاوي علشان تقدر تنصب عليها...
بس اتفاجئت بعصام اخو رضوي بيكلمني