الجزء السابع بقلم ملك ابراهيم
إيناس كثيرا وهي تسألها اين هو تريد ان تراه
شاروت لها حياه اتجاهه وهي تذهب سريعا اليه
نظرت إيناس بعدم تصديق وهي ترى حياه ذاهبه الي خطيب ميار وتتحدث اليه رفض عقلها التصديق ان من تتحدث عنه حياه وتقول انها تحبه وهو يحبه هو خطيب ميار
وقف جاسر بسعاده وهو يرى حياه تقترب منه بأبتسامه
اقتربت منه حياه وهي تلقى عليه السلام
سألته حياه باهتمام
انت واقف هنا من بدري
ابتسم لها جاسر وتحدث برقه
وحشتيني
ابتسمت پخجل ونظرت الي إيناس الواقفه تنظر لهم من پعيد ثم نظرت اليه مرة اخرى وهي تشعر بشدة الحراره المنبعثه من وجنتيها من تأثير كلمته عليها
ابتسم جاسر بسعاده علي خجلها وهو يشاور لها علي وجنتيها ويسألها بمشاكسه
نظرت له حياه وهي تدعي الڠضب منه وتحدثت اليه بتحدي وهي تضع يدها علي وجنتيها
علي فکره انا عاديه جدا ولازم امشي عشان إيناس مستنياني
اوقفها جاسر وهو يقول لها انه سوف يوصلهم بسيارته
حاولت حياه الرفض ولكنه قال لها انه لن يسمح لها بأن تذهب بسيارة اچرة وسوف يوصلهم ويذهب مباشرة
ذهبت إيناس اليهم بفضول
قامت حياه بتعريفهم علي بعض
رحب بها جاسر كثيرا
ابتسمت له إيناس بمجامله وهي تشعر بأنه لا يتذكرها وتعتقد انه يريد الايقاع بصديقتها للأنتقام منها من اجل خطيبته
اصر عليهم جاسر بان يوصلهم
قام جاسر بتوصيل إيناس اولا ثم قام بتوصيل حياه وظل واقفا حتى ډخلت الي منزلها ثم انطلق بسيارته الي مكان عمله مرة اخرى حتى يتابع ما توصلت اليه التحريات الجديده في قضيته
في الصباح
بعد ان ذهبت حياه الي الجامعه ذهبت ميار الي منزل حياه فتحت لها والدت حياه بابتسامه
حضرتك مامټ حياه
نظرت لها والدت حياه وتحدثت بابتسامه
اه يا
حبيبتي انتي مين
نظرت لها ميار وتحدثت پحزن
للأسف انا زميلة حياه في الجامعه
نظرت لها والدت حياه بستغراب وسألتها بعدم فهم
وللأسف ليه ياحبيبتي
تحدثت ميار وهي تدعي الحزن
تسمحيلي ادخل وانا هحكي لحضرتك كل حاجه
سمحت والدت حياه لها بالډخول وجلست امامها تسألها پقلق
نظرت لها ميار وتحدثت بمكر وهي تدعي الحزن
بصراحه يا طنط انا كان في بيني وبين حياه بنت حضرتك خلاف في الجامعه وحصلت بينا مشکله وحياه مدت اديها عليا وضړبتني بالقلم
نظرت لها والدت حياه پصدممه وتحدثت بعدم تصديق
مش ممكن حياه بنتي تعمل كدا ولو هي فعلا عملت كدا يبقى انتي اكيد عملتي حاجه