الجزء الرابع والأخير بلا ارده
وهي بتجري
Flash back
رحمه كانت ف الشارع بتتمشى وهي زهقانه كلمت ياسر وقالها انه ف شغل مهم ومش فاضي ف قررت تطلع البيت كانت بتحب مامتها اوي ف جابتلها حاجات كتير اوي وطالعه بتتسحب وفتحت الباب ب المفتاح ودخلت تتسحب بس سمعت صوت جاي من اوضه هدى قربت والباب متوارب بس شافت صدمه عمرها ياسر وامها مع بعض
كانت بتجري وهي بټعيط لحد م كان في اتنين سايقين عربيه وفرملوا بسرعه
نزل أمير وياسمين
ياسمين بسرعه انتي كويسه
رحمه بټعيط ومش عايز ترد
End flash back
امير اعتقد ان رحمه نفذت انتقامها
ياسمين لي بتقول كدا
في شقه ياسر
ياسر پصدمه بابا ازاي انا مش فاهم حاجه
رحمه بقرف انت عملت كل حاجه حرام بمعنى الكلمه ادعي ربنا يسامحك بقا
ادهم دي لارا بنتي من مراتي مراتي التانيه بعد امك الله يرحمها
ياسر انت كنت متجوز من ورايا
ادهم اه كنت متجوز على امك ولما حبيت هدى طلقتها وساعتها كانت لارا لسه صغيره أصغر منك بسنتين بس طول الوقت كانت بتبعتلي صورها ازاي اتجوزتيه وانتي متسجله ب اسمي
ادهم ارمي عليها يمين الطلاق الله يسامحكوا متجوزين ومخلفين منكوا لله وانت قدامييي
ادهم خد ياسر ورحمه ونزل
ياسر طول الطريق قرفان وخاېف ومن جواه بيتوعد ل رحمه علشان كشفته قدام ابوه وقرر انه يعمل فيها زي م عمل ف نرمين
وكانوا ناس بيوزعوا جرايد حدفوا جرايد ف العربيه ومشيوا
خدت رحمه الجورنال وفتحته على اول صفحه
وپصدمه ينهار اسوددددددددد عمو ادهم الحق
خد منها ادهم وبص لقى صورة مراته وابنه ف أوضاع مخله بس عينهم محطوط عليها شفره والصوره التانيه وهما بيخلصوا على نرمين ومكتوب الزوجه والابن وضحيتهم انهم يستحقون الرجم يستحقون ان يقتلوا في ميدان عام
ف البيت
هدى اعمل اي رد بقا ي ياسر
بس هدى مكانتش تعرف ان ياسر وهي نهايتهم جت خلاص نهايه الشړ والحرام
يتبع...
_بلا_إراده_الجزء_الثاني
ل _Naglaa_Esmail
٧١١ ٨٢٨ م Alaa Hosny 10والاخير الجزء التاني
ادهم كان سايق العربيه ومن جواه خاېف من ال هيعمله ف مراته وابنه وكمان بنته وامها كان حاسس انه ف دوامه ازاي اهله كلهم غرقوا ف الحرام كدا الشيطان غواهم كلنا الشيطان بيحاول معانا واحنا علشان قريبين من ربنا بنحاربه وبنبعد عنه ازاي وقعوا كدا
وصلوا قدام البيت رحمه نزلت وادهم رحمه دخلت العماره ولسه ياسر بينزل يشاء ربنا عربيه جايه من بعيد تاخده تحتها
ياسر بقا متفتت قدام عينهم!!
ادهم واقف مش عارف يعيط ولا يفرح ولا يعمل اي بس دا ابنه ادهم دموعه نزلت بس خاف يقرب منه خاف يقرب كان نفسه هو ال ېقتله كان نفسه هو ال ياخد حق رحمه وحق نفسه والأهم من دا كله حق دينهم ال عمره م سمح ب دا
شد رحمه من ايدها وقالها سيبيه ناس كتير اوي هتطلب الإسعاف لسه في واحده فوق عايزه تتحاسب
طلعت رحمه وادهم ودخلوا
هدى بتوتر اي كل دا كنتوا فين
رحمه بصالها ومبتتكلمش
ادهم انا مش عايز اسمع صوتك واه بالمناسبه ياسر ماټ
وقعت هدى ع الارض وبدموع ماټ ماټ ازاي انت كداب انت بتكدب صح مستحيل ياسر ېموت وبصت ل رحمه وبكل غل انتي ال كنتي بتهددينا انتي ال صورتينا انتي السبب ف مۏت ياسر
رحمه واخيرا اتخلت عن سكوتها اول مره شوفتكوا كنت حاسه اني ھموت كنت هنتحر لولا ستر ربنا بعتلي ناس تساعدني واقترحوا عليا احط