الجزء الثامن بقلم ملك ابراهيم
بسعادة وهي تتأمله شكرا نظر إلى مريم قائلا لما تخلصي محاضراتك كلميني حركت مريم رأسها بهدوء ركب عمر السيارة وډخلت مريم الچامعة مع فريدة. تحدثت فريدة بسعادة عمر اول مرة يتكلم معايا بالرقة دي شعرت مريم بالغيرة من حديث شقيقتها حاولت تجاهل ذاك الشعور تعلم ان ليس لديها الحق ان تقع بحب عمر لانه بقلب شقيقتها ارادت انهاء الحديث عن عمر وتحدثت الي شقيقتها عن المحاضرة وذهبت معها الي الداخل.
تحدث بجمود الشاب اللي قابلناه النهاردة هو وخطيبته ابتسمت بهدوء
قائلة لو كنت حبيته بجد اكيد مكنش