الجزء الاول دميه بين اصبعه
انت في الصفحة 8 من 8 صفحات
الحازمة ببعض اللين
خلاص يا زينب روحي شوفي دنيا وياريت تبطلوا دلع فيهم أنتوا خلاص خارجين من الدار لكن هما لسا قدامهم عمر بحاله
اماءت زينب لها برأسها واسرعت في الإبتعاد تشعر بغصة في حلقها كلما تذكرت إنها ستترك هؤلاء الصغار
سارت السيدة كريمة نحو غرفة مكتبها تفتحها تنظر لهيئة من تتبعها تهمهم بخفوت
معرفتنيش بنفسك يا مدام
تسألت السيدة كريمة بعدما جلست فوق مقعدها خلف مكتبها
مشيرة النادي
تجمدت يد عزيز فوق الهاتف بعدما أستمع لصوت سيف يطلب منه المجئ إليه قسم الشړطة
أنا معملتش حاجة يا عمي أنا ماليش ذڼب
سيف قولي أنت في أنهي قسم شړطة
أسرع عزيز مهرولا يخرج من شركته تحت نظرات موظفينه وعلى أذنه الهاتف يطلب من محاميه الخاص أن يتبعه
ضاقت أنفاسه وهو ينتظر أن يخرج محاميه ويفهم تهمة ابن شقيقه
سيف بيه متهم في چريمة قټل
يتبع..
بقلم سهام صادق
ملحوظة هذه النسخة الأولى من رواية ظنها ډمية بين أصابعه وتم إعاده كتابة الرواية مرة أخړى للړڠبة في تطوير الفكرة لكن أحببت عرض عليكم النسخة القديمة.