قصة سيدنا موسي عليه السلام كامله باللغه العاميه بقلم هبه الله
إن فرعون وأتباعه يغيروا رأيهم أو يؤمنوا أو حتى يبطلوا تعذيب في بني إسرائيل ..
رغم كل الإبتلاءات ال 9 اللي اتبعتتلهم في 9 آيات زي ما ربنا قال عنهم.
في تسع آيات إلى فرعون وقومه ۚ إنهم كانوا قوما فاسقين ..
فسيدنا موسى دعا على فرعون قاله
يارب إنت اديت فرعون وإللي معاه الأموال الكثيرة وكتير من متاع الدنيا عشان يشكروا النعمة ويؤمنوا بيك
فيارب امحي أموالهم واخفيها عنهم وامحقها تماما ومتخليهمش ينتفعوا بيها بأي طريقة واختم على قلوبهم بحيث ما يآمنوش فعلا حتى لما يشوفوا العڈاب الشديد..
وقال موسى ربنا إنك آتيت فرعون وملأه زينة وأموالا في الحياة الدنيا ربنا ليضلوا عن سبيلك ربنا اطمس على أموالهم واشدد على قلوبهم فلا يؤمنوا حتى يروا العڈاب الأليم 88
فربنا استجاب لدعائهم
قال قد أجيبت دعوتكما فاستقيما ولا تتبعآن سبيل الذين لا يعلمون
يعني كملوا دعوتكم لبني إسرائيل وماتستعجلوش الإجابة...عذابي جاي جاي لا محالة بفرعون..
وفي يوم من الايام ..
ربنا أمر سيدنا موسي إنه ياخد بني إسرائيل ويطلع بيهم من مصر .
وفعلا جمعوا نفسهم وبدأوا يطلعوا من مصر من غير ما حد يحس بيهم ومن غير ما فرعون يعرف ..
وأوحينا إلى موسى أن أسر بعبادي إنكم متبعون.. واترك البحر رهوا
فرعون لما صحي بدأ ينادي على الخدم من بني إسرائيل مالقاش حد !
يدور هنا يدور هنا.. مفيييش حد.
بدأ الكل يدور عليهم مش لاقيين حد منهم في أي حتة
أمر فرعون الجنود إنهم يخرجوا يتتبعوا أثر بني إسرائيل عشان يلحقهم قبل ما يفلتوا من إيده وراح مع جنوده بنفسه
فأرسل فرعون في المدائن حاشرين 53 إن هؤلاء لشرذمة قليلون 54 وإنهم لنا لغائظون 55
سيدنا موسى فضل مكمل في طريقة والي معاه في لحد ماوصلوا عند البحر ووقفوا ..
إبتدا جيش فرعون يقرب ..
الموقف كان صعب مرعب وخطېر علي بني إسرائيل ..
إبتدا الخۏف يبان عليهم ويظهر .
قالوا فرعون هيوصل لنا ويقتلنا من أولنا لاخرنا ..
فلما تراءى الجمعان قال أصحاب موسى إنا لمدركون
سيدنا موسي طمنهم بكل قوة ويقين
ماتخافوش أنا معايا ربنا مش هيضيعني وهيقول لي أعمل إيه في كل خطوة
سيدنا موسي ماكنش عارف ايه الحل ..
مكنش عارف يفكر في اى لحاجة تنجيه ماكنش عنده غير قلبه اللي مليان إيمان وثقة في الله إنه