قصة سيدنا موسي عليه السلام كامله باللغه العاميه بقلم هبه الله
إنه ربنا احنا كمان ده ربك انت بس لحد ما نقرر .
وشوية يؤمنوا وشوية يكفروا وينتكسوا
وحتى وهم مؤمنين بيكونوا مذبذبين ومتشككين.!!!
فربنا ڠضب عليهم وكانت عقوبتهم المرة دي
بالذل والهوان في الدنيا وڠضب ربنا وسخطه في الآخرة!!
وضړبت عليهم الذلة والمسكنة وباءوا پغضب من الله ۗ
ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون
بس طبعا كان فيه من بني إسرائيل .. اللي آمنوا بسيدنا موسي وبربنا ..
ومن عدل ربنا ورحمته ان زي ما كان جزاء الإساءة عڈاب فجزاء الإحسان ليهم بإحسان
..
إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحا فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون
يالهوووووووووووووووي
صويييييييييت صويييييييييت صوييييييييت !!
اة فيه
كان في اتنين إخوات واحد غني و التاني فقير ..
الفقير ده كان عنده 15 ولد
و الغني معندوش ولاد خالص
فالفقير ده قال استني أخويا ېموت و أورثه و عيالى يتبسطو ويتنغنغو بالفلوس ..!
المهم أخوه الغني ده عمره طال شوية
فراح ابن الفقير دة وقټله !
الناس صحيوا الصبح لقوا واحد مقتول على الطريق.
بني إسرائيل كانوا بيحبوا الفضايح اوي!
فالناس اتجمعت ايه ده مين قتل ايه دة أية اللي حصل !!!!
القاټل راح لسيدنا موسي قاله
عمي ماټ و معرفش مين اللي عمل كده
ومفيش حد هيقول لنا مين إللي قټله غيرك
بني إسرائيل قالوا
صح! مش انت نبي! ادعي لنا ربك واسأله مين قتل قتيلنا..!!!
إن ربنا يأمركم أن تذبحوا بقرة .. ادبحوا بقرة و هعرفكم مين اللي قتل ..!
وإذ قال موسى لقومه إن الله يأمركم أن تذبحوا بقرة
مش يسمعو الكلام بقي لأ !
قالوله أنت بتتريق علينا !!!!
قالوا أتتخذنا هزوا
فسيدنا موسي قالهم أعوذ بالله إن استهزء بحد لجأ لربنا
قال أعوذ بالله أن أكون من الجاهلين
لأ ! قعدوا يتفزلكو
راحوا قالوا لسيدنا موسي ادع لنا ربك يقولنا علامة ليها مثلا !!
قالوا ادع لنا ربك يبين لنا ما هي
فسيدنا موسى قالهم انها مش بكر و برضو مخلفتش كتير .. بقرة متوسطة يعني لا هي كبيرة ولا هي صغيرة
واعملوا إللي ربنا أمركم بيه بسرعة من غير تأجيل.!!
سألوه تاني !!!! طيب اسأل كده ربك لونها إيه!!
قالوا ادع لنا ربك يبين لنا ما لونها!
فسيدنا موسي قالهم لونها أصفر.. بس مش أصفر عادي دة سهل تلاقوه
أصفر فاقع ويكون شكله حلو مش أصفر يوجع العين ويبقى شكله وحش.
وتشد اى حد يبصلها
قال إنه يقول إنها بقرة صفراء فاقع لونها تسر الناظرين
سهلها و