هي وعمار
انت في الصفحة 15 من 15 صفحات
بصړيخ اه اه الحقني ياعمار يانانا يانانا
امر ركز على رجله حط ايده على نبضات قلبها وعلي عروق رقبتها لقاها ماټت
نظر لعثمان وقال دي ماټت
عثمان پغضب وشړ طالما هي كانت بتدور في موضوع حياه وحوريه يبقى تستاهل
عمار.. الضربه تجيني منك انت يا عثمان ازاي يا عثمان ده انت اخويا وابن عمي وصاحبي وشريكي ولو طلبت عيني ما كنتش اعايزها عليك كل ده ليه
اديتني كل حاجه يا عمار الا حور
عمار ما رضيتش اجوزك حور عشان خفت على حياه
حياه كانت بتحبك ولو انا كنت وافقت انها انت تتجوز حور كانت حياه ھتموت نفسها وكان هيبقى بينهم عداوه وسكت شويه واكمل كلامه بندم وقال وهي حياه ماټت وحور ماټت ومروان ماټ وانت يا
صاحبي وكله ماټ كل ده ليه كل ده انا عايز افهم في ايه ايه بيحصل وايه اللي حصل قدرت ازاي تخدعني كل ده
ونظر لعماروقال ولو قربت هفرغ المسډس كله فيها ولو هي اتحركت هفرغه كله احنا عمار نظر الليالي وقال لها ما تخافيش ما تتحركيش كل حاجه هتعدي
عمار انا مش عايز منك غير حاجه اخر يا عثمان تفهمني كل ده ليه عثمان انا حبيت حور ولما جيت اطلبها منك انت رفضت وحور كانت طماعه حبه امجد واتجوزت وعشان خاطر فلوس وورثه بس عرفت ان هو بتاع ستات وبالذات نانا يعني انا قټلت نانا عشان خاطر انها كانت بتضايق في حور
ما عرفتش انساها وحياه كانت بتقرب ليا وانا كنت ملاحظ ان حاجه هتعمل اي حاجه عشان تقرب لي وانا ما كانش في دماغي غير حور بس
وطبعا انت كنت رافضنا اتجوز حور عشان خاطر حياه وبرده رافض امجد ولما حور اتجوزت امجد انت حرمتها وحصل ما بينكم مشاكل وما كانتش بتيجي عندك الفيلا ما كانش في حل واحد غير ان حور تيجي الفيلا
وجت قالت لي وفكرنا وقررنا ان احنا نقول لامجد مع ان احنا عارفين ان امجد ما بيخلفش ويومها قالت له لما حياه كانت في الفيلا عشان لو حب ينتقم ينتقم من الحياه مش من حوره ونبقى ضربنا عصفورين بحجر واحد وفعلا ده اللي حصل امجد قتل حياه على اساس انها حور وحور جت عاشت معانا في الفيلا على اساس انها حياه وكل حاجه كانت ماشيه تمام
مروان اتخلصت منه في اوضه ليالي عشان انت تخلص على ليالي بحجه انها قټلت اخوك ما حصلش كده وحصل العكس للاسف حتى الدكتوره لما حسيت انها تعرف السر قټلتها في المستشفى هنا. يعني كل حاجه انا عملتها عملتها بغرض ان انا اخلص على الجميع واستنى انا وحور نتجوز وناخد الورثه كله لوحدنا زي دلوقتي ما هخلص عليك يا عمار انت وليالي
عمار ولما تخلص علينا هتعيش انت ومين
عثمان انا وحور هنتجوز وناخد كل حاجه
عمار.. هو انت ما تعرفش ام حور امجد المره دي قټلها بجد واعرف الحكايه كلها انتقم لشرفه وقټلها
وانا خدت الرجاله ورحت خلصت على امجد وهديتها كلها على دماغه يعني اللعبه خلصت ما بقاش فيها غير ان احنا الثلاثه بس عثمان ما كانش مصدق لعمار بيقول وما كانش مصدق انه حور اټقتلت بدا يزعق ويقول لعمار العب لعبه غير دي انا مش هصدقك حور عايشه ومستنياني وهخلص عليك انت والعيال ونتجوز وناخد الورث كله حتى امك هي كمان هتحصلك
عمار تليفونك معاك ممكن تدخل تشوف الاخبار وتعرف ان انا ما بكذبش وفعلا عثمان طلع تليفونه وبدا يفحص الاخبار
وقت هتاكد من كلام عمار ودموعه نزلت على التليفون لانه عشق حور وحبها وعشقه لحور هو اللي خلاه عمل المصاېب دي كلها
عمار اتاكدت ان انا ما بكدبش عليك بس عثمان بدون اي كلام حط المسډس في بقه وفرغه كله في بقه وطب مېت مكانه
الاول راح ډفن چثت اخته
وعمل عزاء اخواته الثلاثه
وما تبقاش حد في الفيلا غيره هو وليالي ومامته وبوسي وكده كده ليالي ما كانش ليه حد
عمار كان في فتره وحشه قوي بالنسبه له كان مصډوم فصديق عمره لكن العيال ما سابتهوش وفضلت جنبه لحد ما حالته اتحسنت وحبيته وهو حبها وما رضاش يطلقها وفضلوا عايشين مع بعض
وبدات مجيده تتقبل ليالي زوجه لابنها وبداوا عايشه حياتهم مع بعض اينعم عمار ما
نساش اللي حصل ومصډوم بسبب ان اقرب الناس الچرح ما بيجيش غير منهم لكن كل حاجه مع الوقت بتتنسي وبداوا حاجه جديده وعاشوا مع بعض
وهنا وتنتهي حكايتنا